أزهار الكرز بعد الشتاء
  • Reads 616
  • Votes 13
  • Parts 2
  • Reads 616
  • Votes 13
  • Parts 2
Ongoing, First published Oct 06, 2020
من العيش تحت سقف واحد إلى رفقاء صف ؟!  منذ وفاة والديه ، يعيش هيبوم في منزل تايسونغ.  والآن ، نظرًا لكونه طالبًا بالصف الثاني عشر ، فإنه يلتحق بالصف نفسه الذي يلتحق به تايسونغ ، مما يجعل الوضع برمته أكثر صعوبة.  العيش معًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، وعلاقة تايسونغ و هيبوم لا بد أن تتغير.
All Rights Reserved
Sign up to add أزهار الكرز بعد الشتاء to your library and receive updates
or
#236مانهوا
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
29 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
ظنها دمية بي�ن أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
الاربعيني cover
عاصفة الهوى  cover
أنا وأسمري  cover
الخادمة الصغيرة  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
دخيلة الشيخ رائد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

شيء من رصيف الدم

49 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام