ڨاليريا ياماثور الراهِبَة التي أعْطَت روحَها للشياطين بدَلَ الرب، حيث انها تَكون المؤسسة القانونية لقلعة مهجورة موقعها وسط كوبا و التي خارجا تعتبر اعظم ملهى لفخامته مع جهل العامة عن موقعه، و المعروف بملهى الخفاء...فكيف حدث و تحولت تحت يد ڨاليريا من كنيسة الى ملهى عن عُمرٍ يُناهِز العشرين عام..لنرى ذلك... محرم عليها من كل منظور..ممنوع عليها أمام السماء و الارض...لكنها لا تستسلم...احبته...أحبت صديق ابيها....عشقت والد زوجها... همس لها بهدوء وسط الحرب..حرب العدو و القلب: لم يجدر بك لمس قلب لم و لن يكون لك. ابتسمت له بخضوع: أولم يكن لي دائما؟.. وُلِدَت في خفاء..أَعطَت في خفاء..كَبِرَت في خفاء..حتى اصبحت تُقدِس الخفاء... #سلسلة لعنة الخفاء