قبل ان ابدأ اريد ان اهدي هذه القصة لصديقتي رهام التي شجعتني منذ البداية في كتابة قصة من تأليفي ولصديقة اختي سلمى التي ساعدتني في الغلاف المناسب للقصة وايضا صديقتي سديل التي كانت تتجاهلني طوال كتابتي للقصة والقصة تتحدث عن فقدان الامل فقدان الحياة فقدان الصديق بطلة قصتنا كينا التي فقدت كل شيء ولم تيأس الفتاة التي تبلغ من العمر ١٧ سنة تعاني في حياتها اليومية ولديها صديقة لطيفة اسمها اميلي وذات يوم تقابل اميلي فتى في مثل عمرها يتضح انه معها في نفس المدرسة تستمر المصائب لحين مجيء.. الشخص الذي سينير الضوء على حزن كينا ويعيد لها الامل وحياتها وصديقتهاAll Rights Reserved