وقعت فى عشقك عشق الجزء الثاني من رواية القلب و ما يهوى بقلم شمس محمد
  • Reads 24,014
  • Votes 904
  • Parts 42
  • Reads 24,014
  • Votes 904
  • Parts 42
Ongoing, First published Oct 09, 2020
هى فتااه مرحه جداا وايضا حاده جدااا لا احد يستطيع ان يقف فى مواجهتها 
هو رجل اعمال جاد جدااا ولكن مرح قليل يعتز بنفسه جداا يهابونه الجميع 
فماذا سيفعل هذا الرجل امام هذه الحوريه متقلبة المزاج 
هل سيسقط غروره امامها 
هل سيرفع الرايه البيضاء امامها 
وهل هى ستقبل بأحد يتحكم بها وبحريتها التى لا يجرء احد ان يفكر التعدى عليهما... 
*********************
هنجاوب على كل دا فى الروايه 
انتظرونى رواية (وقعت في عشقك عشق) الجزء الثاني من رواية (القلب و ما يهوى) من تأليفى شمس محمد
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add وقعت فى عشقك عشق الجزء الثاني من رواية القلب و ما يهوى بقلم شمس محمد to your library and receive updates
or
#168حزين
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
19 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 9
أنا وأسمري  cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
الموروث نصل حاد cover
أجملُ الصور الشعريه، صورك cover
لبوة على شفا الثار cover
انقطاع 5  cover
في عتمة العقل cover
سر بين السطور  cover

أنا وأسمري

41 parts Complete

بقلمي (حقيقيه) في عالمٍ هادئ كانت تعيش حياةً بسيطة وسط عائلتها، لا يشوبها سوى أحلامها الرقيقة عن الحب والمستقبل. تلتقي بنظراته الحادة وملامحه القوية... الرجل الغامض الذي خطف أنفاسها من اللحظة الأولى. ما بدأ كنظرة عابرة تحوّل إلى قصة عشق ملتهبة.لكن الماضي يرفض أن يُدفن... ليحاول تمزيق سعادتها بخيوطٍ من التهديد والابتزاز، مستغلًا لحظا هل سيتمكن من حماية ليلى من ظلال الماضي؟ أم سيحطم الهوس والمكائد أجمل ما جمعهما