Story cover for الأنترنت by NassimaSaida
الأنترنت
  • LECTURAS 111
  • Votos 4
  • Partes 1
  • LECTURAS 111
  • Votos 4
  • Partes 1
Concluida, Has publicado oct 05, 2014
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir الأنترنت a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 de watt_vani
29 partes Continúa
__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ايليا الفُقار cover
أغلال الرِهان «مَجهول»  cover
القاك يا بيت العمر غطاي ولحافي  cover
على حدود الظلام  cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
يومها بين ايديني والغلا عادي ويوم قفت تفجر حبها فيني..! cover
ود محضور cover
اخبار و تغشوشات✨ cover
هوس إلياس cover
الرهينة 88 cover

ايليا الفُقار

13 partes Continúa

يُسألني عن الحب يا من ليس يعرفُهُ ما أطيبَ الحُبَّ لولا أنه نكِدُو إذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ جاءت محاسنه بألفِ شفيع وإني لأهوى النوم فى غير حينه لعل لقاء فى المنام يكون...فَلَو أَسطيعُ طِرتُ إِلَيكِ شَوقاً وَكَيفَ يَطيرُ مَقصوصُ الجَناحِ، ايليا الفُـقار.