تمرد في أرض الغُربة ( باللهجة اليمنية )
  • مقروء 6,814
  • صوت 837
  • أجزاء 53
  • مقروء 6,814
  • صوت 837
  • أجزاء 53
مستمرة، تم نشرها في أكتـ ٠٩, ٢٠٢٠
" شهد " شابه يمنية في  مدينة برلين عاصمة ألمانيا ،  سافرت بمنحة دارسية لتفوقها و إجتهادها بالثانوية العامة،  .. رفضت العودة إلى بلدها بعذر التحضر!!!!!!  .. 

ذلك التحضر الذي يجعل منك مواطناً  يائساً من وطنه !!  ..  ذلك التحضر الذي يدفعك للتفكير  السلبي بكره الوطن بسبب الحرب و المشاكل العائلية..  الكره للعادات و التقاليد المحفورة و المتمسكة باليمن و شعبها..  الكره الذي يجعل شابه عازبه بالتمرد على كلمة أهلها بسبب
 " الدلع " أو " الدلال" ... و برغم من عدم وجود تلك الإمكانيات في دلال البنات إلا أن والد شهد كان متمادياً بدلاله لإبنته شهد....  و برغم من نفور و رفض والدتها لهذه العادة السيئة التي تفسد الفتاة و تحولها إلى شخصية حساسة و رهيفة المشاعر ( وهذا أكثر سبب لإنهيار المرأة و دخولها في أمرض نفسية.) ..... إلا أن كلاً من شهد و أبها لم ينصتا أو يفكرا بالأمر البته..  




" قد تكون بداية مملة..  لكنِ أقسم لكم ان هناك كوميديا يمني سيكسر روتين الكلل و الضجر...  " ... و هناك شخصيات آخرون سيجعلون المرح و الضحك نكهات متفرعة من كل لهجات اليمن بمحافظاتها العديدة..
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف تمرد في أرض الغُربة ( باللهجة اليمنية ) إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#4صنعاء
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
تكسر ظهر المربية من ورا الأطفال المزعجينن بقلم _1Mariana1_
126 جزء undefined أجزاء إكمال
القصـة: "يا مايلين و ماكسيون." "أجل، أستاذتي." "أحضرا والديكما." "حاضر.." أن تكون معلمًا في روضةِ أطَفال للنبلاءِ أمرٌ مرهقٌ جدًا. *** تجسدتُ في روايةٍ حدثت قبل 20 عامًا. مع خطيبيَ الخائنُ مع أختي غير الشقيقة، وااعائلة التي احتقرتني وتخليت عني. إيفينا التي صمدتَ في وجه كل ذلك لمدة 10 سنين شاقةٍ . تموت في حادث عربة، حتى موتها كان فارغًا وبدون معنى. "......!" ثم عُدت إلى الحياةِ. هربتٌ مسرعةً من عائلتها وأصبحت معلمةً في روضة أطفال، ونجحت في إحياء روضةٍ فاشلةٍ. ولكن وسط الانشغال في روضةِ الأطَفال، انتهى الأمر بـ مقابلتِها لأبطال القصة الأصليين الصغار. "ما زال هناك أكثر من 10 سنوات قبل أن تبدأ القصة الأصلية!" لقد جمعت الأبطال معًا قبل الوقت المحدد بطريقة غير مقصودة. ولكن هؤلاء الأطفال، الذين بدوا ناضجين جدًا في القصة الأصلية، تبين أنهم صَعبون جدًا عند التَعامل معهِم في هذا السن. "يا هذا ، كن هادئًا. بلا فوضى." "هل قلت ذلك لي؟" الأبطال الصغار، الفتيان والفتيات، دائمًا يتشاجرون. "أنا أعتذر بشدة، أيتها الأستاذة." وبفضل تصرافتهمِ، يتم استدعاء إخوانهم الكبار باستمرار. "لا تنزعجِ . أنتِ تعرفين أنَ هذا المكان هو الوحيد الذي يمكن أنَّ أتيَ اليهِ..." وفي أثناء ذلك، الإمبراطور، الاخُ الأكبرُ ل