Story cover for ردة فعل تاي اذا كنتي تعملين نادل في مقهي  by AyaARMY677
ردة فعل تاي اذا كنتي تعملين نادل في مقهي
  • WpView
    Reads 197
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 197
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published Oct 09, 2020
Mature
انتي فتاة عربية حلمكي ان تذهبي الي كوريا 🇰🇷 بعدما ذهبتي وجدتي عمل كنادلة مقهي وتعرفتي علي اصدقاء حياتك نفس الروتين ولاكن هل سيتغير
All Rights Reserved
Sign up to add ردة فعل تاي اذا كنتي تعملين نادل في مقهي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
16 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
أعظم من ضُوء القمر في سماء الغيّهب  cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
ابناء الشنار cover
ظلام الكونت cover
ايظلم لي ليل و أنت سراجي ؟! cover
ALL BILLION cover
Larissa//لاريسا cover

وهم"العيون المغلقه"الأصليه

46 parts Complete

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر