احببت مختطفي
  • Reads 747,431
  • Votes 14,832
  • Parts 60
  • Reads 747,431
  • Votes 14,832
  • Parts 60
Complete, First published Oct 10, 2020
Mature
هو شخص قاسي لا توجد في قلبه رحمة سادي وحش من أغنى أغنياء مصر لا يرحم يكره جنس الحواء و يريد الانتقام منها وتعذيبها بشتى الانواع على مافعله اخوها رغم لا ذنب لها...
وهي فتاة خارقة الجمال ذات عينين زرقاء بريئة ذو قلب محطم بسبب الماضي الذي لا تستطيع نسيانه ولأن حظها يختطفها ذلك سادي موعدا بأن تذوق اشد العذاب لدرجة الموت....
فكيف سيرحمها وهل مافعله بها سيجعلها تغفر له وهل يمكن لضحية ان تقع في غرام جلادها.... هذا ماسنرى.....

جميع الحقوق محفوظة 🚫
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add احببت مختطفي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
شفاه مخملية by zhralsalami
60 parts Complete
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقهر.. - بَـس انته گلت تحبني؟ ضحك بقوه لدرجة اجتاحته نوبة سعال، فر ايده ولزمني من شعري حسيت بصيلات راسي انزرفن من قوة الشد، همس بفحيح.. . . كُتله من الكبرياء جُسدت على هيئة رجل قاسي ومتسلط .. طُغيانه ليس لهُ حدود ظلمهـا .. گسرهـا .. اهانهـا كثيراً عندما علم انها اعلنت استسلامها وحبها لهُ وخضعت لـ بَكرهـا لكن هـو اعلن عشقهُ لـ " شفاهها المخملية " فقط لا غيـر واتخذهـا وسيله للتسليه وممارسة الحُب الكاذب فـ ما هي نهاية الهجر على يد البگر .... ستصادفنا عدة شخصيات بين طيات هذهِ القصة من هُم وماذا يخبأون لنا من مفاجئات؟ ''شِـفـاه مخمليـه" للـ الكـاتبـة زهراء السلامي. #حقيقية 🤍
You may also like
Slide 1 of 8
My Possessive Alpha cover
عشقت مجنونة (مكتملة) .. الروايه الاولي من سلسلة روايات عشقني المتملك  cover
الضابط الغيور والعنيدة (الأصلية)  cover
قمر | Moon cover
شفاه مخملية cover
عشق الصخر cover
law of attraction  cover
Obsessed and The ballerina cover

My Possessive Alpha

50 parts Complete

"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ، "ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟! ماذا لو لم تكن علامتها ذئب اسود مثلك ؟ وكانت رفيقة لشخص اخر! " اردف صديقه مايكل بحنق ماكسميس :- "ببساطة سأجعلها ترفضه" . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك " .