Story cover for عواصف دَيْجور السادية  by noumaidiya
عواصف دَيْجور السادية
  • WpView
    Reads 748,873
  • WpVote
    Votes 4,890
  • WpPart
    Parts 24
  • WpView
    Reads 748,873
  • WpVote
    Votes 4,890
  • WpPart
    Parts 24
Ongoing, First published Oct 11, 2020
Mature
فجأة في هدوء الليل تطل عليه رذاذات من الماضي نسجتها الذكريات، تحل عليه سادية تطرب وسائد وله تفكيره ، و ذاك السر الذي اخفاه عن الجميع ليدوم ولاؤه بنفسه ، ينشد في سرداب فؤاده ألحانا تحيي جدار عشق شهوة مميت،تجتاحه رغبة بتملكها، ولد حب انتقامها فيه شعلة تضيء بأن يجعلها خاصته.
ينفخ دخان السيجارة باحترافية، بطفح كيله، تختلط أفكاره ، يحطم كل ما تحط عيه عيناه بعصبية، ثم يصرخ :
سأحصل عليك، هي ملكي، فليحترق العالم ولأغرقها أنا 
بساديتي....
لتنقلب الأدوار و يحل دور انتقامها
All Rights Reserved
Sign up to add عواصف دَيْجور السادية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مفاهيم السادية  by daddymazen0007
25 parts Ongoing
مرحباً بك... أو لا. لا أعِدك بأي شيءٍ لطيف. لن تجد هنا فارساً ينقذ أميرة، ولا نهاية وردية تتصالح فيها القلوب بعد صراع طويل. ما ستجده هنا... هو نفسك. لكن ليس كما تحب أن تراها، بل كما هي: بدائية، جائعة، مذعورة، وأنانية. أنا لا أكتب قصصاً... أنا أخلع الغلاف الخارجي للكائن البشري، وأضعه أمام مرآة لا تعرف المجاملة. السادية عندي ليست نزوة، بل عدسة... أراقب بها هشاشة من يدّعون القوة. العقلانية ليست قناعاً... بل سلاح أواجه به فوضى المشاعر وتناقض البشر. أنا لا أؤمن بالحب المجرد، ولا بالنية الطيبة، ولا بالبطولة. أؤمن بالدافع... بالغريزة... بما يجعلنا نختار الشر ونحن نبتسم. هل أنت مستعد أن ترى؟ أن تغوص؟ أن تصرخ من الداخل وأنت تقرأ سطراً يفضحك؟ فإن كنت من هواة القصص الخفيفة والمواعظ المغلفة... انصرف من هنا. أما إن كنت تملك الشجاعة لتتعرّى أمام الكلمات... فأهلاً بك هنا. فقط تذكّر... في هذا العالم، لا أحد يخرج كما دخل. - دادي مازن.
Gray rainbow ...〰️ by Rodayna___22
80 parts Complete Mature
انها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها جعله يقسم انه فور ايجادها سيقوم بأخذ روحها العزيزه بيده العاريه ! ما ابشع مصابهُ ! وماقبح هوسه الذي نمى في نظره واحده بل في ثانيه واحد توقفت الشمس خلالها عن احتضان القمر مُلئ قلبه سواداً وهو يتخيلها تتراقص ع صوت نغم صراخها اثناء تعذيبه لجسدها , اقسم بقوة سوطه السادي ع ان يجعل ابتسامتها حزينه مروعه وملوثه بأحمر شفاهها القاتم بلون دمائها ! سادي لعوب وقع في الحب فماذا تتوقع منه ؟ انه يستمر في التلاعب بها متحكماً بكل حواسها حتى روح ضميرها يضعها ع الحافه الخطره يهم برميها لكنه يتراجع فيسحبها داخل اضلاعه يستنشق رائحة الموت المنبعثه منها ثم يعاود رميها من جديد لكنه وبلحظة لعينه يجد نفسه ينتشل جسدها قبل ان يرتطم بالارض فيعاود احتضانها من جديد والاقسام من جديد بأنها اما تكون له او للموت .
You may also like
Slide 1 of 9
مفاهيم السادية  cover
Gray rainbow ...〰️ cover
فاسد زين جحيمها cover
المسيطر والمتمردة  cover
احببت مختطفي  cover
وحيدتي  cover
سيليا و الشيطان  cover
A hell of obsessed ...👣 cover
🔞سأنام مع عدوي cover

مفاهيم السادية

25 parts Ongoing

مرحباً بك... أو لا. لا أعِدك بأي شيءٍ لطيف. لن تجد هنا فارساً ينقذ أميرة، ولا نهاية وردية تتصالح فيها القلوب بعد صراع طويل. ما ستجده هنا... هو نفسك. لكن ليس كما تحب أن تراها، بل كما هي: بدائية، جائعة، مذعورة، وأنانية. أنا لا أكتب قصصاً... أنا أخلع الغلاف الخارجي للكائن البشري، وأضعه أمام مرآة لا تعرف المجاملة. السادية عندي ليست نزوة، بل عدسة... أراقب بها هشاشة من يدّعون القوة. العقلانية ليست قناعاً... بل سلاح أواجه به فوضى المشاعر وتناقض البشر. أنا لا أؤمن بالحب المجرد، ولا بالنية الطيبة، ولا بالبطولة. أؤمن بالدافع... بالغريزة... بما يجعلنا نختار الشر ونحن نبتسم. هل أنت مستعد أن ترى؟ أن تغوص؟ أن تصرخ من الداخل وأنت تقرأ سطراً يفضحك؟ فإن كنت من هواة القصص الخفيفة والمواعظ المغلفة... انصرف من هنا. أما إن كنت تملك الشجاعة لتتعرّى أمام الكلمات... فأهلاً بك هنا. فقط تذكّر... في هذا العالم، لا أحد يخرج كما دخل. - دادي مازن.