EMA | إيما .
  • Reads 399,146
  • Votes 19,903
  • Parts 47
  • Reads 399,146
  • Votes 19,903
  • Parts 47
Complete, First published Oct 05, 2014
ماضيٍ مؤلِم .. حياهٌ قاسية 
تُحاولُ أن تبدأ حياةً جديده بعيداً عن ماضيها .. بعيداً عن ألمها .
 حتى تقابِلهُ ليجعلها تؤمِن بالحب 
تعلم أنها سقطت وبِشده أصبحَ قلبُها لهُ  
يستمرُ في أهانتها وتحطيمها وهي تستمِر في حبهِ

Z.M || G.H
All Rights Reserved
Sign up to add EMA | إيما . to your library and receive updates
or
#3forever
Content Guidelines
You may also like
Just one hug by Eissa_4
33 parts Complete
وضعت اول خَطواتها خارِج ذلك القطار تنهدتْ بِتعب وهي تردف"هذا اول يوم لي في هذه المدرسة الغبية أشعرُ بالحماس وفي نفسِ الوقت بالخوفِ لا اعرف لِماذا" انهتْ كلامها وبدأتْ تجرُ حقيبتها الزرقاء الكبيرة وتلكَ الحقيبة التي تَكونْ مُصغرة بِنفس اللونُ والتصميم إضافة الى تلكَ الحقيبة السوداء التي تحملها ع ضهرها لتَصِل لوجهتها وهي تلكَ المدرسة الضخمة التي تُسميها مدرسة هاري بوتر بِسبب ضخامتُها والضلامُ المحيطُ بِها. بدأ البرود يَسري في انحاءِ جسدهُ وعقلهُ يدفعهُ لتحطيمِ جمجمة ذلكَ المدمى تحتَ قبضتهِ لمْ يشعرْ إلا على تِلكَ الشهقة التي خرجتْ من فَم تلكَ الفتاة التي تقفْ في آخر الزِقاق رفعَ رأسه لها ولحسن الحظ لم ترى وجهه فقط رأت وجه المدمى الذي ينبعثُ ضوء القمر على نصف وجهه والدماء يملئه لم تشعرْ بِنفسها الأ وهي تجرُ حقائبها وتركضُ بِسرعة هاربةً من ذلك الجسدْ الضخم الذي نهض منْ فوقِ تلكَ الجثة ليمشي بِخطوات هادئة نحوها. نضرَ نحو جسدها الذي ابتعد بمسافة بِسبب ركضها وهو يرى شعرها الاشقر الثلجي المموج المنثور على حقيبتها الذي يصل الى ما بعد ضهرها بِقليل ليُتمتم بِصوت خافِتْ"غبية يَبدو بأن هُناك مُتطفِلين لهذهِ السنة"
You may also like
Slide 1 of 10
كـ النبيذ! cover
Obsessed and The ballerina cover
The Desired King  cover
كوبرا | Copra cover
MASK cover
Just one hug cover
『 BROKEN HUSBANDS 』 || JIKOOK  cover
The Red Night | الليلة الحمراء | { مُكتَمِلة } ✔ cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
Get Naked (Book ONE) cover

كـ النبيذ!

25 parts Complete

"‏كانت جميلة، كانت أكبر بكثير من محاولاتي بتجاهلها، أكبر من كبريائي، كانت كالقضاء والقدر.. لا مجال للهرب".