أنا كأي فتاة أحب عائلتي وأحلم بفارس الأحلام الذي يخطفني بعد أن خطفت قلبه ولكن كأي شخص مميز إستغنيت عن هذا الحلم لكي أحقق حلمي الأخر و هو فتح ميتم وتخصيص جزء منه للعجزة و أنا أعمل عل هذا الحلم و لكن عصفت بي الرياح لتؤخذني إلى الا مكان حيث يوجد الألم فقط الألم وقسوة الحياة و حسد وطمع الناس لتتحول شخصيتي من الرقة إلى القسوة،من الحب إلى الكره ومن التفتح إلى الذبول ولكن مع مرور الأيام علمت أنني لم أتغير فقط أوهمت نفسي بالتغير و لكن لم أظهر نفسي إلا فالوقت المناسب مع الشخص المناسبAll Rights Reserved