#حوجن #الناقله بشرى المعمارية أنا شاب في أوائل التسعين أقدم لكم حكايتي مع سوسن.. الإنسية. أتمنى أن تشاركوني همومي وعواطفي، بغض النظر عن الحواجز التي تفصل عالمَينا.. عالم الإنس.. وعالم الجن "لا أعتقد أن أيا منكم أحسّ بهذا الشعور من قبل، شعور طاقيّة الإخفاء: أن ترى شخصًا لا يراك، أن تحمل هموم الدنيا وبجوارك شخص يضحك على مشهد كوميدي في التلفزيون، أو أن تستيقظ من نومك فجأة على صوت شجار عائلي محتدم لا يخصّك" 🙂💞للاشخاص المكدرو يحصلون الكتاب لعدم توفرها بعض بالمكتبات قررت اكتبها وراح تنزل بحسابي الي بالفيس وهنا بالواتباد باسمي بشرىAll Rights Reserved