مُتلازمة حُب
  • Reads 976,069
  • Votes 23,528
  • Parts 40
  • Reads 976,069
  • Votes 23,528
  • Parts 40
Complete, First published Oct 14, 2020
المتقدمه:-

"بعض القصص تُدفن من قبل أن تحيا ،كانت تؤمن بتلك المقوله التي نشبت بواسطه قلمها ،لكن هل من الممكن أن تسلب معاها الروح وتدفن بجانبها ،أم أنها أكملت وتيره الموت من أجل الحياه بذاتها ،لطالما كانت تعتقد أن الارض هي مكان الحُروب بذاته هنا تكمن الصراعات الداخليه التي أنهكت أرواحً هلاك يُشبه تهالك الاراضي من فرط الحُروب ،النزاع هنا هو نزاع المستقبل لينشب مخبأً بين ثنايا لا حسر لها ولكن ماذا سيحدث إذا أُصيبوا جميعاً بـ مُتلازمه حُب ؟.."
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مُتلازمة حُب to your library and receive updates
or
#142حزين
Content Guidelines
You may also like
همس الموج by NorBlack8
16 parts Complete
همست اخيراً بصوت ضعيف لم يصله بالطبع ولكنه مؤكد شعر داخله بدوامة سحرها بتحرك شفتيها :"لو كنت أملك ان أنزع قلبي وأمنحه لك...لتثق بحبي ما ترددت...انا فضلتك عن جميع الخلق..فلم يعد من حقك ان تظن اني من الممكن ان أتراجع للوراء" وكأن حديثها وصل لتلابيب قلبه عندما همس لنفسه بحديث داخلي : "الحب إرداة ثقه وقوة..ورغم قلبي الذي يئن بعشقك منذ الطفولة...يجذبني للعيش داخل أرضاً خرافية مليئة بالأحلام فأدعه يسيطر علي بجبروته ولكن ما رأيته خلال حياتى يجعلني أخاف ان تٌفقد سفينتنا داخل دوامة...وإعصار" أنفاسها المضطربة كانت تحرقه...بينما تدفعه بضعف عن محاوطته اياها تخبره :"سأذهب..ربما أحدهم يبحث عني" هز أيان رأسه بالرفض القاطع...وعينينه الملونتين تفيض منهما المشاعر الجامحة..الجديدة كلياً على كليهما... النار أحرقتها والألعاب النارية تفجرت داخل الكبينة الصغيرة عندما دفعها أيان بهدوء وبطئ على الفراش وثقل جسده يغطى جسدها شفتيه تعرف طريقها تماما لتحتوي اي اعتراض قد يخرج من داخل شفتيها...كما فعل ليلة مواجهتهم قبل موعد زفافها السابق!!
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي  cover
الحب الانانى الجزء الاول من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
همس الموج cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
شيء من رصيف الدم  cover
رواية الشبح لكاتبة زهرة نيسان  cover
خبايا  cover
الأشيب  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
كَبرنا ولكن... cover

مكتوبة على إسمي

59 parts Ongoing

قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم