قلب من جليد
  • OKUNANLAR 94,431
  • Oylar 2,345
  • Bölümler 37
  • OKUNANLAR 94,431
  • Oylar 2,345
  • Bölümler 37
Tamamlanmış Hikaye, İlk yayınlanma Eki 14, 2020
يظنوت ان تلك الحادثة قد أصابتها جسديا فقط... 
لكن مالا يعلموه انها كسرت داخلها شئ لن يعود كسابق عهده مهما حاولوا..
فمن بين الماضي والحاضر.. تقف هي متجمده القلب والمشاعر
قررت المضي بحياتها ودهس كل من يقف في طريقها.. واول من دهست كانت نفسها..

للكاتبه : غادة على
Tüm hakları saklıdır
Eklemek için kaydolun قلب من جليد kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
veya
#32اكشن
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
NourhanKhaled0_0 tarafından yazılmış مـُنقذ ليل adlı hikaye
50 Bölüm Tamamlanmış Hikaye
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
zhralsalami tarafından yazılmış الامارة adlı hikaye
34 Bölüm Devam ediyor
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وعيوني تطاير كل مكان ماگدر اثبتها بعيونه الحادة، حط ايده بصفي يسندها على الباب ويقرب جسمه مني روحي وگعت من سوه هالحركة، نسيت سبب وجودي هنا ونسيت شنو وصوني والاهم نسيت روحي من همس بيناتنا.. -وابو راس الحار الا اكسر خشومهن و اسويچ شيختهن واخليهن خدم جوه رجليچ الترفة... ♛ إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 10
مـُنقذ ليل cover
الامارة cover
عشقت نقابها  cover
طاغي الصعيد cover
نور الصعيد  cover
خادمه الوحوش cover
صغيرة بين يدي صعيدي  cover
وقع بحبها!!  cover
جبروت الصعيد cover
فى قبضة الفهد  الجزء الاول والتانى﴿الكاتبة/جنات﴾ cover

مـُنقذ ليل

50 Bölüm Tamamlanmış Hikaye

هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد