عندما رايتك اول مره و رايت تلك العيون التي سرقت قلبي من مكانه واخذته الى مكان بعيد اخذته الى مكان لا احد فيه سوى انا وانتى وانا اتمنا انا ازظل معاك الى الابد لذلك ارحمي قلبي يا من ملكت فؤادي وابقي معاي
وضعها القدر تحت رعايته، لتستنجد به من غدر أعز الأحباب لديها، من أجل حمايتها، متعشمة في رجولته كي يساندها، حتى تسترد حقها وما سلب بخسة منها، ولكن ما لم تحسب حسابه هو أن تقع اسيرة بين يديه، وقد اغراه الطمع في فتنتها، يريد الا ستئثار بها ، يختلق الحجج والأعذار كي تتتقبله، رغم أنها لا تجد سبيلًا غيره.
إذن ماذا سيكون فعلها معه؟