لمَ اكُف ي وماً عن سردَ حكاياتيِ واياميِ المؤسرةَ وحزنيِ اللذيِ يتسرسرَ بينيِ وبين قلبيِ فقط لم تعد الاوراقَ ولا الصفحاتَ تكفيِ حتىَ ان الاقلامَ جفتَ وانا لم اتوقف عن بث حُزني , فلذالكَ صنعُ ذالك الكتاب لوصفَ شعور كُل شخص لم يبوحَ بحزنهَ او فرحهَ ليستَ كُلها تمثلنيِ فقط اكتبُ . اتمنىَ يتم دعمي . الكاتبهَ:خُلود . قرآءه ممتعةَ❤️All Rights Reserved