ليتني اقف على طرف او نهاية لسلاسل الافكار هذه،التي تنخر جسدي كالسم وتجعله ناحلا اكثر فأكثر..رأيته في احلامي،رسمته كل يوم في دفاتري التي اضعها تحت وسادتي لكي لايتوقف عن المجيء الي بالاحلام،لكي اراه في عالمي الخاص وكما احب ان اراه.. وليس كما يكون هو حقيقةً،ولكن....All Rights Reserved