عبدالله و ديان
  • Reads 37
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 37
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Oct 18, 2020
كان عبدالله  يحب رفيقة ديان ورفيقة ديان تحب ولكن ديان متحب عبدالله وكانت إكراه بعد ما ديان رأت عبدالله  حبات وكنت رفيقته تحب عبدالله وديان تفكر كيف تخلي رفيقته ماتحب عبدالله ولقت فكر خبرت كل المدرسة قلتلهم  عبدالله  يحب رفيقة  وانا بن خبركم ونشرت الخبار  و رفيقته ما تعلم أن ديان خبرت قصته ويوم عرفت المدرسة ديان قالت لي رفيقته عرفت المدرسة بي قصتك انتي عبدالله  وديان قالتله لي رفيقته أمشي قولي لي عبدالله  انا نكرهك يا عبدالله  معاش تكلمني وديان  خلت عبدالله  يحبه بعدين ديان قصت شعره وعبدالله  قعد مايحبه  ورد يحب رفيقه وبعدين تفراقو ومعاش  تلاكو
All Rights Reserved
Sign up to add عبدالله و ديان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
45 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
قتام cover
اولاد الحكم  cover
راجس  cover
عسى يفتديك لسان شاعرك و حصانه cover
داماس أغلال الأساور  cover
الاشوس cover
خطوات نحو الظلام cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
كحل عرب  cover

قتام

41 parts Complete

في ليله مليئه بالسواد هناك رجلُ ذو قلبً متصلب وراء كل عتبه حكايه ووراء كل بدايه نهايه ممتلئه بالقُتام