Story cover for جيلان..  by qklopc995
جيلان..
  • WpView
    Membaca 206
  • WpVote
    Suara 6
  • WpPart
    Bagian 5
  • WpView
    Membaca 206
  • WpVote
    Suara 6
  • WpPart
    Bagian 5
Bersambung, Awal publikasi Okt 18, 2020
قصه تتكلم عن الحب تراثي والوفاء بل وعد وحب لاب لابنته ❤❤متابعه ممتعه
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan جيلان.. ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
#30❤❤❤❤❤
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي oleh user55700517
31 bab Bersambung
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
ذنوب على طاولة الغفران  cover
خاضعة لأربعينيّ! cover
عهد الدباغ  cover
اشتدّ قيد الهوى /دهب عطية  cover
اغلال زمن الغهيب  cover
سراج السادة cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
فصليه النقيب عبدالله  cover
عــشــق الــوقــح  cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover

ذنوب على طاولة الغفران

66 bab Bersambung

عشق لا يُنتسى و أثام لا تُغتفر 💔