"الللعنة عليك ابتعد عني و الا..." كتمت انفاسها بسرعة بسبب تلامس ظهرها بالجدار و حصارها بين زوج يدين. "اللعنةعليك فٱنا لست خائفة منك ..." لم تختل نظراته بل زادت اكثر حدة و برودة من ذي قبل و ظل يحتك جسده بجسدها مما سبب لها رعشة و يهمس لها بهدوء بارد. "يستحسن عليك الخوف..." همس بهذه الكلمات بجانب اذنها ليتركها تحاول تنظيم دقات قلبهاو انتظام انفاسها.