هي قاست فصبرت .. تألمت بعدما ظنت أنها شفيت ..لاأحد استطاع وصف معاناتها أو الشعور بها .. أغلقت أبوابها صادةً لِمشاعرها بِكتمانِها .. هي فتاة تشبثت بشعلة أملٍ كاذبة.. أملت أن تشق بها باقي حياتها البائسة .. فكان للقدر جوابٌ لها .. جوابٌ وليس اختيارٌ .. ذاتُ الثامنة عشر ربيعاً .. كيف؟ .. و متى ! .. وأين ؟ .. و لماذا ؟! هل نُسميها لعنة الحياة أو اختلافاً للأقدار كلها ستجدون جواب عليها بسطور روايتي لعنة الحياة .. بتمنى انها تنال إعجابكم💗💗 بدأت كتابتها بتاريخ : 22/5/2020 تم إعادة نشرها بتاريخ :20/2/2021 تم الانتهاء من كتابتها بتاريخ : 7/3/2023 💗💗💗💗💗💗💗💗 مرتبة اولى ب لعنة بتاريخ : 15/4/2024 مرتبة أولى ب حاضر بتاريخ : 12/11/2024