سعى نحوها بقلبٍ يملؤه العزم على الانتقام، مُعتقدًا أنها مفتاح ثأره القديم. لكن بين ثنايا اللقاءات، تهاوت جدران الكراهية، ليجد نفسه أسيرًا لحبٍ لم يكن في الحسبان. وعندما أزاحت الحقيقة ستارها، وقفت الأسرار حائلًا بينهما، فافترقا على أمل لقاءٍ قد يأتي به القدر من جديدAll Rights Reserved