This omega is sweet and wild
  • Reads 12,161
  • Votes 642
  • Parts 11
  • Reads 12,161
  • Votes 642
  • Parts 11
Ongoing, First published Oct 22, 2020
لي تشينغ هو اوميغا لكنه يشبه الالفا. 
يعامل المعلمين كالاصدقاء وهو منقطع النظير في حمام السباحة ولديه ثمانين بيتا كأشقاء اصغر.
في يوم ما اعلن لي تشينغ بصوت عالٍ انه مصمم للفوز على اله الحرم الجامعي الفا شياو ييهينغ. يجب ان يكون له!.

"شياو ييهينغ هو ذكي، وسيم وطويل! علاوة على ذلك لديه ارجل طويلة ومؤخرة مرحة ويمكن رؤية قدرته على X بلمحة واحدة! هذا النوع من الالفا فقط يستحقني!"

سيقان طويلة، مؤخرة مرحة ويمكن رؤية قدرته X بلمحة
شياو ييهينغ: "......."

ليظهر تصميمه قرر لي تشينغ انه سيقدم بينتو الحب بسيار ييهينغ كل
 صباح.

اليوم التالي، لي تشينغ سهر طوال الليل على العاب الفيديو ولم يستطع النهوض.

اليوم الثالث، اي تشينغ رقص طوال مع اصدقائه ولم يستيقظ.

اليوم الرابع، لي تشينغ اشجار مع عصابة المدرسة المجاورة ولم يستيقظ.

اتى اليوم الخامس .... اليوم السادس..... اليوم السابع .....

وعندما كان لي تشينغ على وشك نسيان خطته للحصول على اله الذكر، شياو ييهينغ سحب لي تشينغ داخل احد الخزائن في غرفة تبديل الملابس قبل بدأ تدريب السباحة.

"شياو ييهينغ، م ماذا تريد من هذا اللاوزي؟"

"لاني كنت انتظر البينتو الذي وعدت به لم اتناول فطوري لاسبوع"
كان لدى شياو ييهينغ تعبير بارد وابتسامة لم تكن حقا ابتسامة، اكمل

" لكن ... رائحة فيرومناتك لذي
All Rights Reserved
Sign up to add This omega is sweet and wild to your library and receive updates
or
#26رمنسي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عازف بنيران قلبي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
انقطاع 5  cover
الامارة cover
حور .. بقلم Doctorita cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

90 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.