*و هنا كانت بطلتنا بينما تفكر مادا ستفعل مع هاد الزواج و هل زوجها المستقبلي كبير في السن ام صغير ام لطيف او سيكون قاسي معها هي حتى لا تعرفه *!! (( عودة للماضي)) كانت اسمك جالسة تتكلم مع صديقتها يونا التي هي صديقتها المفضلة و ايضا يشاركان نفس الحلم و حلمهم ان يتخدو شهادتهم و يسافرون الي بلد احلامهم و هي نازلة اكي تشرب الماء سمعت حذيتهم بصدفة ان شريك والديها يهدده بامواله او يتزوج ابطالنا ((عودة للحاضر)) سيدة بارك *بصدمة* :لا مستحيل ان اضحي بابنتي الوحيدة فلتذهب الجحيم تلك الشركة سيد بارك:نعم هذا رأيي لن نضحي بصغيرتي بسبب تلك اللعنة لن نوافق اسمك:بلا انا موافقة ( ردفت و هي تقاوم دموعها) سيدك بارك:مذا تفعلين هنا من اي وقت و انتي هنا هل سمعتي شيء؟؟ اسمك: نعم امي سمعتتت كلل شيء و قلت انييي موافقةة سيد بارك*ببكاء* : لا صغيرتي لا داعي لهدا سندبر امرنا سيدة بارك: نعم هيا اصعدي لغرفتك اسمك: هيا لا تكونو عنيدين انا نوافقة ساكون يخير ( اردفت و بعدها تسللت لحضن والديها و طلقت صراح بكاؤها و شهقاتها💔) سيد و سيدة بارك: نحبك صغيرتنا❤️ اسمك: و انا اكتر🐾... اه و الان قولو لهم ان يؤتوا عندنا فالمساء لاكي نتقابل و نتعارف * بابتسامة منكسرة* يتبعععAll Rights Reserved