يأتى يوم ننظر فية لأنفسنا لنجد اننا لم نعد نحن مثل أسما ،نجد أنفسنا فى مفترق الطرق ننتظر ولا نعرف هل سيتغير شئ ،هل سيأتى ذلك الغد المشرق الذى يتحدثون عنة ،هل سيأتى أحد لينقذنا أم سنتغير ونأخذ قرار السير فى الدرب الذى اخترناة . هل ستترك أسما (حب عمرها أدم ) كما تقول أم تعطى فرصة لذلك الشاب الوسيم الذى طالما وضعت سيناريوهات للقائة ولكنها لم تعترف .