لطالما شعرتُ انني اسير على حافة منحدر عميق، اخطو على خيطََ رفيع، خطوةٌ تليها الأخرى ويزداد شعوري باتجاهي نحو الهاوية ربما لم يكن هذا بالسوء الذي يبدو عليه فلطالما كانت يدك موجودة لسحبي لاحضانك كلما سقطت "قبلني، اشفني" تحذير :تحوي الرواية على علاقات مثلية ومشاهد جريئة الرواية ليست مترجمه وانما من كتابتي Start in 2020 /10/25 End in 2022/7/21All Rights Reserved