دادي مؤلم😈🍷🔗
  • Reads 174
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 174
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Oct 25, 2020
كان جونكوك جالسا وحده ثم قرر أن يتمشا قليلا... وهو يمشي رأة فتاه منحرفة ثم ذهب أليها وقال:هاذا رقمي اتصلي بي تشوقت الفتاه ثم أصبحت الساعة الحادي عشر ثم اتصلت ب جونكوك و قالت:مرحبا دادي انا قادمة للمتعة ضحك جونكوك وإعطاها عنوان بيتة عندما وصلت تشوقة كوك ثم ذهبو إلى غرفته وخلع جونكوك ملابسه وخلعت اسمك ملابسها ثم استلقا جونكوك على السرير اما اسمك استلقت على جسم جونكوك وكانت قبلاتها لزجة ثم نزلت لقضيب كوك وبدأت بلعقه وبدأ كوك يتألم ويقول.... اه... العنه مممم اه وقالت اسمك:لا تخاف دادي لا يؤلم😈💋 ثم لفها كوك و قال:انا سوف أريكي سيدة اسمك  وبدأ بتقبيلها ونزل إلى مؤخرتها وبدأ بلعقه وقال:حان وقت العب😈 بدأت اسمك تتألم وتقول:..... اه... اهه..... امممم لا.... اممم.... لا  ثم بدأت تستمتع🥵 عندما انتهى كوك قال:أمم.. انتهينى بدأت اسمك تترجاه ان يكمل ثم قال كوك :هيا بنا مرحا😈 قالت انت حبيبي احبك ثم بدأت اسمك تصرخ وتقول اممممم توقف اخ ارجوك قال:لا توجد رحمة😈🍷ادخل جونكوك اصبعه وبدأت تقول:لاااا هذا ليس لع.. ثم بدأت تقول:اه.... امممم..... اه...... اه...... ا هههههه......امممم...... اه....... مؤلم🥵وذدأ كوك بعمل مساج لمؤخرتها ثم نامت ونام كوك وقال
:سأجعلكي تتألمين لمددة شهرين عنتي مساء😈قالت مؤلم اه.     
النهاية😈😈🍷🔗
All Rights Reserved
Sign up to add دادي مؤلم😈🍷🔗 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
بين قيودي cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
هوس الأشهم cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غياهب ايهم 1310 cover
خمار الضنى cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

103 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".