✔The Last Party ||الْحفلة الْاخِيرة
  • Reads 4,717
  • Votes 764
  • Parts 29
  • Reads 4,717
  • Votes 764
  • Parts 29
Ongoing, First published Oct 27, 2020
كلماتاً مأثورة حُفِرت علي أسطح الكُتب، تُنكر بقاء غمامة الظُلم وتؤيد الخير 

ولكن المأثور فنىٰ فـ من اليوم سنُعيد تشكيل الاقاويل لتواكب الواقع

فـ من اليوم توقع ما لم يتوقع حدوثه قد

فقد تأهب...!


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

°لايُسمح بأخذ أي أقتباس دون أذن°

°ان وجدت تشابه فـ تلك صدفة°

بدأت في: 27 اكتوبر 2020
أنتهت في:27مارس2022
All Rights Reserved
Sign up to add ✔The Last Party ||الْحفلة الْاخِيرة to your library and receive updates
or
#6kings
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
14 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
سهم السارلين  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
 يا بُهجة المنظر و شموخي المتذلل  cover
القهار والكف الأسود cover
بحر العشق المالح  cover
ثار الغبار  cover
شظايا قلوب محترقة cover
جبران العشق cover
في قوقعة الاسبر  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover

سهم السارلين

40 parts Ongoing

الرواية حقيقة بقلمي: - روزا الجنابي