Story cover for DЯΣΛM_حٌلَمَ by naba_8_19
DЯΣΛM_حٌلَمَ
  • WpView
    Reads 58
  • WpVote
    Votes 73
  • WpPart
    Parts 39
  • WpView
    Reads 58
  • WpVote
    Votes 73
  • WpPart
    Parts 39
Ongoing, First published Oct 27, 2020
َّسأّحٌأّوِلَ أّنِ أّصٌلَ أّلَى مَشٍأّعٌر ګلَ مَنِګمَ وِ أّصٌفِّ 
مَأّ تّشٍعٌروِنِ مَنِ مَوِأّقِفِّ وِ أّحٌدِأّثّ َّسأّګوِنِ ګلَ 

شٍخَصٌ مَنِګمَ َّأّمَرأةّ ګأّنِتّ أّوِ رجِلَ.
All Rights Reserved
Sign up to add DЯΣΛM_حٌلَمَ to your library and receive updates
or
#72براءة
Content Guidelines
You may also like
ﻋَشِـﯾقَـ‌ةُ الألـ‌فَا łł by R_enad25
12 parts Complete
ـ قِـ‌صَـ‌ةٌ ﺣَ‌ﻤَلتْ بـِﯾטּ طﯾاتِ أسـ‌طُࢪهـ‌ا مَـ‌شاﻋࢪُ ﺣُبٍ ﻧَﻤَتْ داﺧل قـ‌لب ﻋاشـ‌قاטּ مُـﻧذُ الصِـﻏࢪِ .. ومِـטּ المُـ‌تـﻋاࢪفِ ﻋَلـﯾهِ أטּ الـ‌قـ‌دࢪَ لـטּ ﯾَتࢪكَ هذاטּ العـ‌شقاטּ إلا وﯾَلـﻋبُ أﺣدۍٰ لَـﻋائِـ‌بهُ لـِﯾُفࢪقَ فـﯾﻤا بـﯾﻧهـ‌ﻤا .. ـ ﯾُقالُ إטּ بـ‌َطـ‌لتـﻧا تَـﺧافُ الـﻤُسـ‌تذئبـﯾטּ ﺣﯾثُ أﻧَّهـا تَـ‌قࢪأ‌ُ ﻋﻧهـ۾ فِـ‌ي ڪُتبِ الـتاࢪﯾخِ وﻋטּ مـا فَـﻋلوهُ بِأهـلِ الـ‌قُࢪۍٰ ﺧِلالَ الـ‌قࢪُوטּ الـﻤَاﺿﯾةَ .. لذا تَـ‌طلبُ مِـטּ ابـטּ ﻋﻤِهـا أטּ ﯾقطـ؏ له‍‌ا وﻋداً بأﻧَّـهُ سـﯾﺣﻤﯾها مِـטּ الـﻤسـ‌تذئبـﯾטּ ... " لـٰڪטּ ماذا إטּ ڪاטּ هو الألفا لـ‌قطﯾ؏ الـﻤسـ‌تذئبـﯾטּ ، هـ‌ل سـﯾفي بـوﻋده ؟ ‟ " وماذا ﻋטּ الـﻋاشـ‌قاטּ ، أ سـﯾﻧﺟح الـ‌قدࢪ بــ‌تفࢪﯾقه‍ﻤا لِـﯾﻧسـﯾه‍ﻤا ﺣُب الطـ‌فولة ! أم أטּ ﺣُبه‍ﻤا أقـ‌وۍٰ مِـטּ إטּ ﯾُﻧسۍٰ بِالـ‌فُࢪاقِ ! ‟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 𝐀𝐋𝐏𝐇𝐀 𝐌𝐈𝐒𝐓𝐑𝐄𝐒𝐒 łł عـشـيقـة الألـفـا [ جَـﻤﯾ؏ أﺣداث الـ‌قصة مـטּ تألـﯾفـﻲ لا أسـ‌ﻤح بالأقـ‌تـ‌بـ‌اس ] © للڪاتبة :ـ " ࢪﯾﻧـاد " بـ‌دأت : ٢٠٢٣/٨/١٠ أﻧتـ‌ه‍ت: ٢٠٢٣/٨/٢١
You may also like
Slide 1 of 10
A Hundred Ways I Loved You, One Way I Lost You cover
شُموخ الحُب 🔥🔞 cover
مكنون ذاتي cover
مـلآگ بشـريـﮯ cover
ﻋَشِـﯾقَـ‌ةُ الألـ‌فَا łł cover
روح ناعمه انقذتنا cover
العشق الحرام cover
قلب المُحارب  ✔️ cover
عشق وعذاب cover
لهيب انتقام الملكه cover

A Hundred Ways I Loved You, One Way I Lost You

102 parts Complete

[ مُنْتَهِيَة ] أَحْبَبْتُهُ كَمَا لَمْ أُحِبْ أَحَدًا مِنْ قَبْلِهِ، وَرَأَيْتُ فِيهِ مِئَةَ سَبَبٍ لِأَتَعَلَّقَ بِهِ حَتَّى آخِرَ أَنْفَاسِي، وَلَكِنَّ سَبَبًا وَاحِدًا فَقَطْ، كَانَ كَافِيًا لِيُسْقِطَ كُلَّ شَيْءٍ فِي لَحْظَةٍ وَاحِدَةٍ دُونَ رَحْمَةٍ. مِئَة طَرِيقَةٍ أحْبَبْتُكَ بِهَا، طَرِيقَةٌ وَاحِدَةٌ لَمْ أُحُبّكَ و خَسِرْتُكَ لِأَجْلِهَا. [كُلّ الحُقُوق تَعُودُ إِلَي! الفِكْرَة الأُولَى مِنْ نَوْعِها أَي سَرِقَة يُرْجَى إِخْبَارِي بِهَا وَسَيَقُودُ ذَلِك إلَى المَسَائِل القَانُونِية]