بقلمى #يُناآدٍينٓي_حُورْ""
" عدى الاحمدى "
شاب فى منتصف العشرينات ليس زير نساء ولكنه ليس قديسا
هو قاسى الفؤاد وصارم النظام .... يكره وبشده الاستخفاف بالعمل ..
يضع للجميع خطوط حمراء .. ومن يتهور ويتخطها... فيا ويله من غضب ابن الاحمدى .... تعرض لحياه للكثير والكثير .. وهذا ما سنعرفه فيما بعد ...
اهناك إحدى فى مصر لا يعرفه .. الجميع يعرف عدى الاحمدى .. له يد اقتصاديه فى كل شيئ يتعلق بالحياه ... كل الصحفف تتحدث عنه .....عن مدى قسوته .. وكونه لا يفقهه لأحد .. عن أنه لا يهتم إلا لنفسه ...يعاقب من يتخطى حدوده معه عن طريق القانون ولكن بقسوه..أودع بها كل سيئ مر به طوال حياته ال٢٦
احيانا يدل الاسم على شخصيه المدعو به .. ولكن هذا أن لم ينطبق المثل على بطلتنا .." حور النابلسى"
هى جميله ورقيه وهشه كاسمها .. ولكن هذا أن رايتها من بعيد ... أما إذا اقتربت ... ستجدها اكثر جمالا وفتنه اكثر حيوية .. واكثر تحدى ... لكن لا لا ليس هشه ورقيقه كما تدعى ملامحها البرئيه ... ستجد أن ذات العيون الغزاليه.. تدوعك لتكون اسير بهما .. أن تلك الشفاه السوريه تدعوك لتزوقها .. ولكنها ..جميله... جميله كجمال البحر يدعو الناظر للافتنان ثم الغرق بعد ذالك .....
فهى لا ليست اسم على مسمى بتاتا...
فالحوريات رقيقات... وهى تدعى القوه ... الحريات خلقن للرجال ..وهى تكره الرجال...الحر