Story cover for عودة ألفا الظلام المنفي  by user79736080
عودة ألفا الظلام المنفي
  • WpView
    Reads 90
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 90
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 31, 2020
مشى خطواته البطيئة وكأنه يسير على اوتار المراقبين حوله بكره واضح والأغلب الخوف!
ارتدى وجهه الوسيم ابتسامه مرتاحه ومستهترة يسير بالمكان الذي طُرد منه بالسابق ..

بيت محطم..
أرض مليئة بالجثث..
هواء يحمل رائحة الدماء ...

واخيرا عرش وسط ذالك الدمار والظلام .


عرشه ..استعاده ..استعاد ماهوا حق له .

"أن كنت ترغب بحقك فسر له ولو على جسر من الدمار! البكاء والتوقف والمشاهدة ..فعل الجبناء!"


جلس بكل شموخ وسط الدمار المحيط به وتكلم بمهل وصوت ينطح بالكبرياء والقوة لم يعد ذالك الطفل الباكي او المتردد !

"انحنو للألفا الجديد !". 


انحنى الجميع الذين يكرهونه بلا أستثناء كان منظر مثيراً له بينما يهتفون كلهم "ولتر ألفا الظلام !".






ولتر ا ألفا لقطيع الظلام !      يالسخريه القدر! بالأمس منفي واليوم ألفا !!
All Rights Reserved
Sign up to add عودة ألفا الظلام المنفي to your library and receive updates
or
#99ألفا
Content Guidelines
You may also like
ياقوت الضيغم  by user28128778
68 parts Complete
في تَعاسَة الظِلمُ وَجُحِرِ الخَوف هُنالكَ من هو عَالِقٌ في كابُوسٍ ماضِ ٍ مُهلكٍ ومابين وجِودهُ في جَحِيم مظلمٌ ..وتَشوقهُ لنورٍ الأملَ ..أمَل البَرائة آتية لنِجَيانهُ من هذا الجَوفِ الأظلمُ وتَفاديهِ سِقوطهُ في تلك الحفرةِ ..التي لمْ يرى فيها سَوى الهلاكِ سَيضلُ وسَط دَوامْة حَاضِرهُ الذي لم يطرقُ سوى اوهامهُ ..هل ياترىٰ سيَكونَ هبِوبَ حَياتهُ كما يَهوى شِراعهُ؟ أمْ للقَدرِ مَشيئة أكبرُ!! ..لم تَترك تلك العاصفةُ سوى جَثاوة بنايَاتها لتبرز هي الاكثَر تأثيِراً مَالم يُجافيَها جَحُرِ حَوىٰ ما هو بجَزيلُ البَقاءُ من تلك البَناياتِ ليَبرزُ هو الآخرَ تباهيهُ في ماأولفٍ مُضامنهُ خَرابٌ ..ثم هَلاكٌ ..لينَفجِرَ من بعَد تلك الصِراعاتَ نسَيم أملٌ يلامِس رَواعة التألمُ ليقُضِي ماكان مُهِلكً في جَوفِ الهَلاكٍ .... قصة حقيقية .. بقلمي .. "الكاتبة بتول" ..قصة تختلف عن بقية القصص بمعنى الگلمة مااحلل أي شخص يااخذ فقرات من الرواية ..القصه محفوظه بحقوق للگاتبة "بتول"
" لهـيب لقـياها " by r90ji8
13 parts Ongoing
سديت الثلاجه وركضت لـ فوك فتحت الباب واني الهث دخلت للغرفه استغربت وين راحت مو خليتها بالغرفه سديت الباب واني انادي ب اسمها بصوت عالي - لج وينج صار نظري ع باب السطح مفتوح ذبيت نفس براحه واني امشي للسطح بخطوت بطيئة واحجي وياا نفسي بصوت عالي يعني صاعده للسطح واني خفت عبالي بيها شي تقدمت للسطح واني اشوفه فارغ متت خوف ضليت افتر بالسطح واحاول اجذب عيوني يربي وين راحت يعني لابالطابق الثاني ولابالسطح اذا هيج منو فتح باب السطح بقيت واكفه وسمعت صوت الباب انسد قوي درت وجهي واشوف باب السطح مسدود ركضت واني اعيط اضرب بالباب هيي افتحو الباب خفت كلشش والظلام وصوت الاشجار الي تضرب وحده بالثانيه يربيي حيل خفت ضليت اعييط لكمم افتحووووووو الباب تعبت من العياط واحس صوتي جاي يختفي شويه شويه بلاعيمي ضلت تأذيني من العياط وبعد مكدرت اعيط كعدت يم الباب واني ابجي كلشش اخاف من الظلام ضليت ابجي فوك الساعة تقريباً وبعدها دخت سندت راسي ع الحايط الي يمي وغمضت عيوني واني افكر منو قفل الباب؟!ومقعوله ماشفني واني واكفه؟؟ومنو متقصد يسوي هيج؟! :- القصة_حقيقة _♥♥.
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
You may also like
Slide 1 of 9
نقطه ومن اول السطر  cover
The myth of high-end prostitution ...➰ cover
ياقوت الضيغم  cover
,ِزمهرير‌ ,ِ!‌سعير‌الاجمر cover
سارقه العشق2 cover
" لهـيب لقـياها " cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
MOMENT cover
مذكرات حواء cover

نقطه ومن اول السطر

12 parts Ongoing

لم تكن تلك الليلة مجرّد احتفال... بل كانت شهادة ميلادٍ جديدة لقلبٍ ظنّ أن الحب لا يطرق بابه مرتين. كانت تمشي نحوه بخطوات خجلى، كأنها تخشى أن تكون هذه الأحلام أكبر من حقها، وهو... واقف، بعينين لا تعرفان التردّد، يرى فيها كل الحكايات التي لم تُكتَب، وكل الوجع الذي لم يُقل. وحين وقفت أمامه، لم يُكثر من الوعود، بل قالها بكلمات قليلة... ثقيلة... صادقة: - "أنا كنت دايماً بنام في حضن الخوف دلوقتي أخيراً الامان بقي بين أيدي ". ثم همس، كأن الكون كله أنصت لآخر سطر في حكايتها: أتيتِ بعدَ التيهِ، بعدَ خُسارتي بعدَ انطفاءِ الحُلمِ وانكِسَارِ العمرْ فوجدتُ في عينيكِ دفءَ مواسمٍ ما عادَ بعدكِ لا شِتاءٌ يُذكَرُ كأنكِ جئتِ لتكتبي ما ضاعَ منّي، وأنتِ البدايةُ... نقطةٌ، ومن أول السطر.