Story cover for يوسف by Afrah08265249
يوسف
  • WpView
    LECTURAS 233
  • WpVote
    Votos 15
  • WpPart
    Partes 3
  • WpView
    LECTURAS 233
  • WpVote
    Votos 15
  • WpPart
    Partes 3
Continúa, Has publicado nov 01, 2020
لماذا نحن البشر نعشق الممنوع ونتجاوز المباح.... لماذا انعدم الخوف داخلنا... ام إن الفضول أقوى من الخوف... لو انني توقفت عند تلك اللافتة التي تقول... هنا يتوقف البشر وهذا آخر حد لنا.... لكان الوضع مختلف الآن.... لماذا عندما يتعثر أحدنا بحجر ما..... نصطف جميعنا ونتسارع لكي نجرب هذا الشعور..... هل نحن قطيع من الخرفان لا نفقه شيئا.... أم إن هذا العقل يتوقف أحيانا.... صديقي أنا مجرد ناصح لك.... لا تقترب من هذا الباب..... لا يغرنك ألوانه الزاهية..... خلفه يقبع جحيم أحمر.... وهل تعلم الجسر الذي يوصلك إلى هذا الجحيم..... ومن غيرها.... هي فقط من تستطيع التلاعب بك وبنا وبهم.... انها مزيج من أشياء مضادة..... عندها فقط يجتمع الخير والشر.... الحب والكراهية.... الموت والحياة..... لكل منا زمانه ومكانه.... بيننا حدود مرسومة لا يجب تجاوزها......
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir يوسف a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
بقايا كبرياء جريح de OSMAN-ALWSHAH
49 partes Concluida Contenido adulto
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
رواية المنتصف المميت de abrar_317
51 partes Concluida
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظروف على أن تعيش حياة ليست حياتك ، ان تنتحل شخصية ليست لك وتردد كلمات لا تحمل نبض حروفك ويكانها ليست من رحم سجيتك.. المُنتصف المُميت!! أن تفقد الدافع لأى جديد ، أن تتوه النفس فلا تدرى ماذا تريد وإلى أين تذهب ومتى تتوقف.. إحساس ينتابك بأن الماضى لم يكن ملكك، بل كنت مجرد قطعة شطرنج يتم تحريكها وفق أهواء الغير ساعدهم فى ذلك حبك لبعضهم ، أو ثقتك فى البعض الأخر أو ربما حُسن نيتك.. المُنتصف المُميت!! ذلك الخوف من المجهول الذى يجعلك تتمسك بتلابيب الحاضر الرافض له من أعماقك... كل تلك المتناقضات تتصارع الى أن تتلقى رسالة من روحك وقلبك وعقلك مفادها عزيزى الإنسان "لقد نفذ رصيدكم من المقاومة الرجاء شحن الروح والنفس بالأمل والحياة " المقال منقول بقلم هيام _ رضوان .
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  de its_Azal7
71 partes Concluida
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
 خرافة شيطان الحب  de a123rftfffgge
18 partes Concluida
في عالمنا اليوم، تبدو الحياة صعبة ومعقدة، ولكن عندما تجد شخصًا يفهمك ويساندك، يسهل الأمر كثيرًا. الحب هو الشيء الذي يجعلنا نشعر بالاستقرار والأمان، ويجعلنا نشعر بأننا نستطيع التغلب على أي مصاعب. في البداية، قد يبدو الحب كخرافة أو شيطان يملكنا، ولكن عندما نجد شخصًا يمنحنا الحب الحقيقي، ندرك أنها خيرات الحياة التي لن تتركنا أبدًا. لقد وجدت فيكِ كل ما أبحث عنه، فأنتِ تملكين الجمال الذي لا يمكن وصفه بالكلمات، وتملكين الروح الجميلة التي تضيء حياتي في كل يوم. وعندما أشعر بالضعف واليأس، أجد في عينيكِ الأمل والقوة التي تحتاجها للمضي قدمًا. في كل مرة أفكر فيكِ، أشعر بالأمان والحب الذي يفوق الوصف، وأعلم أنه لا يوجد شيء يمكن أن يفرقنا أبدًا. فأنتِ الحب الذي أبحث عنه، والقصة الرومانسية التي تجعل حياتي أكثر جمالًا وإشراقًا. ملاحظة!! يتم تعديل الفصول الاولية و هذا لا يعني انها جديدة لا ساغير بعد السطور فقط و تعديل الاخطاء الاملائية✎㋡☕︎︎
حيث لا ترونهم de MohamedGohary7
12 partes Concluida
ماذا لو أننا نراهم!!؟؟؟ نعم... الجن و الشياطين و الأرواح و الأشباح و الأطياف... ماذا لو رفعت تلك الحجب التي تخفيهم عن أعيننا لحكمه يعلمها سبحانه و تعالى؟؟؟ قال تعالى عن إبليس و قومه من الجن و الشياطين : { إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ} (الأعراف -27)... إذن هم يرونا من مكامنهم... مختبئين في عالمهم... يراقبوننا باهتمام... يتابعوننا بشغف... ينتظرون سقطاتنا و هفواتنا و لحظات ضعفنا... حينما تنكسر دفاعاتنا بضعف الإيمان... و الابتعاد عن الرحمن... عزيزي قارئ تلك السطور... نعم..أنت... أنظر حولك الآن حيثما كنت... في غرفتك موصدة النوافذ و الأبواب... هل مازال غرور الانسان يملؤك لتحسب أنك تعيش في هذا العالم وحدك؟؟ حتى جسدك هناك من يجري في عروقك مجرى الدم من عالم آخر لا تعرف عنه إلا القدر اليسير... لا تندهش... إنه قرينك من الجن الذي لا يفارقك ما دام في صدرك نفس يتردد... و لكن هل تعلمون أن من بيننا من يراهم كما يرونا؟؟؟ يحادثهم و يحادثونه... يصارعهم و يصارعونه... الكثير ممن سعوا بيفتحوا عينهم الثالثة لتخترق تلك الحجب الفاصلة... و لكن البعض منا يراهم رغماً عنه... تخيل معي... كيف ستكون حياتك إن كنت من هؤلاء؟؟ تراهم حولك في كل مكان... في عملك... في الطريق... في الحافلة... في مرآة سيارتك يجلسون في المقعد الخل
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
بِيرسِـيفَانَاٰ༒ cover
بقايا كبرياء جريح cover
كل ده كان ليه؟ cover
أسطورة cover
رواية المنتصف المميت cover
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
ادهم وحياه 👩‍❤️‍💋‍👨 cover
 خرافة شيطان الحب  cover
نَبْض لَم يُسَمَّ بَعد cover
حيث لا ترونهم cover

بِيرسِـيفَانَاٰ༒

2 partes Concluida Contenido adulto

قد نظنّ أن ما عشناه كان صدفة... نعلّق أخطاءنا على حائط الأقدار، وننسب وجعنا للظروف العابرة، ثم نواصل المضيّ كأن شيئًا لم يكن. لكن حين نتوقّف لحظة، وننظر خلف قلوبنا التي مرّ بها العابرون، ندرك أن كل حبٍّ سكننا، وكل ألمٍ جرحنا، لم يكن اعتباطًا. الحياة لا تُلقي بنا في الحبّ عبثًا، ولا تكسرنا بلا مغزى. هي تعرف كيف تُربّي الشعور، ثم تنتزعه ببطء، وتتركنا في العراء، نحمل بقايا الذكرى كما يحمل الغريب حقيبة لا وجهة لها. في العمق، لسنا نُكسر لأننا ضعفاء، بل لأنّ فينا شيئًا يستحق الانحناء أمامه. وإن كان الحبّ قد أزهر ثم ذوى، فذلك لأنه أُرسل إلينا لا ليبقى، بل ليُعلّمنا كيف يُزهر القلب حتى بعد الخراب. لسنا إضافات في حياة الآخرين. نحن أبطال خُلقنا لنحمل الحبّ وحدنا، ونتحمّل خسارته وحدنا، ونفهم - في قسوة الصمت - أن الوجع أيضًا رسالة، وأنّ أجمل القصص... لا تنتهي بالسعادة، بل بالفهم