قصة : ( النص الحلو ) ل سهيلة سعيد المنجي
  • Reads 11,468
  • Votes 313
  • Parts 16
Sign up to add قصة : ( النص الحلو ) ل سهيلة سعيد المنجي to your library and receive updates
or
#171محمد
Content Guidelines
You may also like
حضرة المحامي by NourhanKhaled0_0
60 parts Complete
هُنا، نجد محاميًا بارعًا يكرّس حياته للدفاع عن الحق. لكن قلبه، الذي يحمل عبء الوحدة، يجد نفسه في دوامة مشاعر جديدة عندما تلتقي عينيه بفتاة تعمل كممرضة .فقرر أن يتجاوز حدود عمله ويتقدم لها، وهو ما فتح أمامه أبوابًا لم يكن يتخيلها. بينما يشرع في هذه الرحلة المختلفه، تتداخل قصص أخرى في حياته، وعلى ناحيه أخرى توجد فتاة متزوجة خانها زوجها وتزوج عليها، فتجد نفسها في صراع بين الخيانه والندم. وفي زاوية أخرى، تعيش فتاة أخرى قصة حب مؤلمة مع شخص استغل عواطفها، بينما يراقبها شاب تعتبره اخاً لها، يشتعل قلبه بحبها، لكنه يعاني من قيود أحكمته. تتداخل هذه القصص في نسيج واحد، حيث يتعين على كل شخصية مواجهة حياتها واختياراتها، مما يؤدي إلى مفاجآت وصراعات غير متوقعة. هل سيتمكن المحامي من الحفاظ على توازنه بين عمله وحياته العاطفية؟ وهل ستجد الفتيات طريقهن نحو السعادة الحقيقية؟ في هذه الرواية، تتقاطع الأقدار وتتشابك القلوب، لتكشف عن معنى الحب والوفاء والبحث عن الذات. انضموا إلى هذه الرحلة المشوقة التي ستأخذكم في زوايا الحياة المختلفة، حيث كل قرار يحمل في طياته عواقب لا تُنسى. رواية:حضرة المحامي ⤶المصـابــه بالكتـابــة _نورهان خالد
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الطبيب العاشق cover
روفي  cover
قصة : ( هويته وانتهيت ) ل سهيلة سعيد المنجي cover
فصليتي تركيه  cover
حضرة المحامي cover
من تكون ؟؟ cover
و إذا تملكك الهوى cover
الامارة cover
جحر الشيطان (ما زال للعشق بقية)  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.