عندما يحن الظلام للعودة و الخروج إلى النور من جديد يحاول بشتى الطرق ولا يستطيع ردعه أحد، يُرسلك إلى عالمه و يتجسد في صورتك وكأنكما نسخة طبق ال أصل دون أدنى فرق. لذلك عندما تطرأ قدمك هذا المنزل الجديد إحترس جيدًا، إنتبه لخطوات قدامك، ونظرات عينيك، وصوت أنفاسك؛ لربما تزعج أحدهم وأنت لا تشعر.All Rights Reserved