الأصم المئة وعشرون، لطالما كانَ حُلمي أن اعرف ما هو صوتك، وما هي نبرة الصوت، أجميلةٌ؟! محطةٌ السخرية أنا، ذلكَ الذي يتجول في ثناي الأحرف باحثاً عن صديقاً لهُ. أهلا بِكم بأحرف غيرُ مُنحازةٌ للأبيض أم الأسود لأصمٌ أم متكلم.All Rights Reserved
1 part