أيهم أختار
  • Reads 6,092
  • Votes 665
  • Parts 43
  • Reads 6,092
  • Votes 665
  • Parts 43
Complete, First published Nov 08, 2020
روايتي الأولى عُمانية عن بنت يتيمة خسرت أهلها في حادث وتعيش في دار الأيتام إلى أن يجدها عمها ويأخذها معه فيقع أولاده التوأم في حبها فمن منهم سوف تختار؟؟؟..

       # للكاتبه : ﻏﻧﯾھ ﺑﻧﻓ๛ـي   ،،
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أيهم أختار to your library and receive updates
or
#90توأم
Content Guidelines
You may also like
لو تعرفين وش يعني قهر الرجال ما ابتسم ثغرك لغيري رجل by HaboOoshy
44 parts Complete
اليوم و كأني أردت ان أُطلق رواية من ضمن رواياتٍ كثيرة .... روايتي أحببتها بـِ كل شي فيها ..أحببت خيرها ..وأحببت شرها ..أحببت تفاصيلها ..أحببت شخصياتها الخيًرة و المؤذية ..عشت معها ما يقارب الستة أشهر ..لحظة بـ لحظة فعلا حزنت مع أبطالها وفرحت ..لآمسوني بكل شي ..اخرجتها اليوم ..وانا مترددة جداً ..خائفة جداً ..لكن أتمنى أن تنآل أعجاب أذواقكم الراقية .. قد تكون أعظم ما رأيت ، وقد تكون أبشع ما رأيت وقد تكون أحبُ ما رأيت ، وقد تكون أكرهُ ما رأيت تصدمني في كثير من الأوقات ، تشغلني بك عني ، تُنسيني كثيرا من أكون ، و أتذكر دوماً من أنت انشغل في تفاصيلك ، وتبحث دوماً في عناويني إنسان سطحي ، في عيني وإنسان عميق في عينٍ أخرى جمعت كثير من الصفات في شخص أشبه ما يكون غريب ، نادر ، متخلف ، مجنون ، حنون ، مثابر ، غامض ، مشاغب ، متعجرف ، جميل ، ضعيف ، قوي ، صبور ، غاضب ، حسّاس ، قاسي ، متحامل ، وسيم ، قبيح الكثير منك يشغلني إنسان في غاية الغرابة في نظري متناقض ، لا يشبه بعضه ، كل صفه فيه لا ترتبط بالأخرى . *النور أحب أذكركم بـ شغله بسيطة اتمنى من القُراء لـ روايتي ( أن لا تُلهيهم روايتي عن صلاتهم ) بقلم نور
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
على وطايا الخيل cover
لو تعرفين وش يعني قهر الرجال ما ابتسم ثغرك لغيري رجل cover
طفوله ملوثه بالواقع  cover
أقدار 2 cover
وقعت أسير عينيها العسلية cover
رواية همس الموت /الكاتبة لمسة براءة cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
قمر خالد cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.