عشقت بنت الشيخ
  • Reads 49,825
  • Votes 2,022
  • Parts 14
  • Reads 49,825
  • Votes 2,022
  • Parts 14
Complete, First published Nov 08, 2020
مقتطف من القصة

فاتت علينا بنية صااااااككككككه شنو من بنية اية من الجمال شعرها  لركبتها يوصل لعيون ازرك بلون البحر و ولد  عمي كلها تباوع عليها ردت اقلعها لعيونهم مدري شلون لزمت نفسي ابوية الشيخ صاح عليهه فوتي بنتي ضلينا فاكين حلكنا منين يعرفها ابويه
All Rights Reserved
Sign up to add عشقت بنت الشيخ to your library and receive updates
or
#146فرح
Content Guidelines
You may also like
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 by sounalle
2 parts Ongoing
•| 𝑺𝒆𝒙𝒖𝒂𝒍 𝑪𝒐𝒏𝒕𝒆𝒏𝒕 +18 |• "ظننت أن الزواج سجن، لكنه كان مختبرًا... وأنا كنت التجربة." زوجوني غصب لرجل يكبرني بسبعة عشر عامًا، قيل لي إنه مضطرب، طفل في جسد رجل، نصفه هنا ونصفه ضائع في مكانٍ لا يمكن الوصول إليه. لم أهتم، كنت مقتنعة أنني سأحيا كظل بجواره، أنني مجرد تفصيلة أخرى في حياته المبعثرة. لكن عندما دخلت منزله، أدركت أن كل شيء كان كذبة. لم يكن ضعيفًا كما أوهموني، ولم يكن هشًّا كما ظننت. كان رجلاً يعرف كيف يحكم قبضته دون أن يرفع يده، وكيف يزرع الفوضى دون أن ينبس بكلمة. كنت أظن أنني زوجته... حتى أدركت أنني فقط جزءٌ من لعبته.: . . . ⚜️"لا بأس، قاوميني كما تشائين... لكن لا تنسي أن كل طريق تهربين إليه، نهايته بين يديّ."⚜️ • ⚜️"عندما ألمسكِ، لا أطلب إذنكِ... فأنا لا أستأذن لأخذ ما هو لي."⚜️ • ⚜️" أنا لا أضاجعكِ بل أحتلكِ ، هذا ليس جنس بل إحتلال لا يمكنك مقاومته زوجتي."⚜️ ° 𝐉𝐞𝐨𝐧 𝐉𝐨𝐧𝐤𝐨𝐨𝐤 | جيون جونكوك ° ° 𝐒𝐞𝐨𝐤𝐢𝐦 𝐇𝐲𝐥𝐢𝐧𝐞 | سيوكيم هايلين ° 𝐖𝐑𝐈𝐓𝐓𝐄𝐍 𝐁𝐘: 𝐬𝐨𝐮𝐧𝐚𝐥𝐥𝐞 ___ 📌كل حقوق النشر تعود لي ككاتبة 📌 الشخصيات من وحي الخيال و الرواية أيضا 📌الرواية خاصة بي ولا أحلل السرقة 📌لا أسمح بشتمي !غير ذلك لك الحرية بإنتقاد وشتم الشخصيات ثم النشر بتاريخ✔️
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الامارة cover
فراشتي الذهبية cover
عـــشــك شـــيـــوخ(متوقفه) cover
فصليتي تركيه  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الم طفله  cover
صغيرة قلبت كياني cover
Secret Benefits cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.