في الاساس السيادة لم تكن لمن يمتلك القوة، بل من يمتلك العقل، في قديم الزمان كانت الخوارق شيء غير ممكن ترويضه او ايقافه، وقد هدد فضح ذلك العالم العديد من المرات، وامتلكته العديد من سيادات. كل صنف امتلك من يسيطر عليه. يسيطر على الغريزة الحيوانية التي امتلكتها الهبة التي ميزتهم عن نسل البشر، عن طريق الدماء المباركة التي تعرف فوراً وتتناقل عبر النسل او الاستحقاق. وفي غضون تلك الالفيات لم يمتلك اي شخص القدرة على تحكم في صنفان معاديان، خصيصاً ان امتلكا نقيض القوة. التحالفات كانت تشمل عدم احتراق الجدار الامني لأي نوع من الممالك، ومن رفض تلك المعاهدات قرر حكمه بالنفي خارج الحدود مما ادى إلى نسف الصنف. مولد جديد وروح تجوب العالم، امتلكت دماء مباركة وحيوات لا نهائية، مخلوق اخر وهب شيء لم يحلم به اي نوع، السيطرة التامه على كل المخلوقات الخارقة والاباطرة، مع العديد من محاولات الفشل إلى أن تضرعت امبراطورة الجحيم لتحل ذلك المحل، وذلك ادى الى كابوس مروع سينهض لينهش. ملاك، وشيطان. امبراطور وليكان. هجائن واباطرة؛ الهرم السائد حول المخلوقات انهار وفق لنبؤةً غير مكتمله. فهل ماصنعوه كان سلاماً وحلاً فعلـاً؟ لانها لا تنتمي وفقاً لاي سيادة، بل خلقت لتكون سيادة الاولى. [هيلا-ريڤين] ☯︎︎ [قيد تعديل الفصول.]
6 parts