Story cover for قصة المقولة ( القانون لا يحمي المغفلين)  by Ahmed_ALkubaisi
قصة المقولة ( القانون لا يحمي المغفلين)
  • WpView
    Reads 4
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 4
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 11, 2020
توضيح معنى مقولة القانون لا يحمي المغفلين ومن اين اتت!!
All Rights Reserved
Sign up to add قصة المقولة ( القانون لا يحمي المغفلين) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
I AM NOT A WASTE [مكتملة] by Amna_tt
200 parts Complete
عندما تنتقل فتاة باردة وماكرة إلى جسد شابة أرستقراطية حمقاء ومجنونة بالرجال ماذا سيحدث؟ تسقط فتاة صغيرة تدعى كلير من فوق حصانها أثناء مطاردتها لصاحب السمو الملكي الأمير الثاني، وتفقد وعيها. ولكن عندما تفتح عينيها أخيرًا، تجد أن نظراتها باردة كالثلج وبعد فترة وجيزة، تشرق ضوءًا ساطعا يذهل المملكة بأكملها في عالم تعتمد فيه القوة على السحر والقوة، كيف يمكن لشخص غبي مثلها أن يبقى على قيد الحياة؟ لكنها سرعان ما أذهلت الجميع بإتقانها للسحر ودو تشي، مما مهد طريقا جديدا لنفسها أجبر صاحب السمو الملكي الأمير الثاني على الذهاب لزيارتها من قبل الإمبراطور، لكن الخدم أخبروه بأنها مشغولة عندما رأى الأمير الثاني "المشغولة" تشرب الشاي على مهل، متجاهلة إياه، ارتعش وجه الأمير الوسيم كان فارسها الشخصي، جان، ينظر إليها دائما باشمئزاز ولكن بينما كان هو والعديد من الآخرين يشاهدونها تتألق في المجد والقوة، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من السؤال ""هل هذه حقا الفتاة التي عرفوها؟"
You may also like
Slide 1 of 10
الاندلس بيننا  cover
عقد البنات cover
I AM NOT A WASTE [مكتملة] cover
{ اللورد }  cover
Lelice cover
فجر  cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
ظننته تملك شائع cover
بيناري / BEINARY cover
ثار دخيلات السادة  cover

الاندلس بيننا

13 parts Ongoing

"وقد كانت الأندلس بيننا تُحوِّلكِ عني، وكنتُ أظنّكِ ضرارًا يدفعه الله عن دربي، فما كنتُ أدري يا عائشِ أن ما يكتبه القدر لا يحجبه سلطانٌ ولا يرده هارب. وفي زمنٍ صارت فيه السيوف تطلب دمي، ولم يبقَ لي من الدنيا إلا يقينٌ ألوذ به... ظهرتِ لي كرحمةٍ ساقها الله، وكأنكِ السكينة التي وعد بها المؤمنون حين تضيق بهم الأرض بما رحبت. كنتِ ملاذًا من خوفٍ طالني، ووطنًا يرفع عن قلبي ثقل المطاردة... يا من خبّأكِ الله لي وسط خرابٍ عظيم."