نظرت المراهقة ذات الشعر الاخضر الى السماء ببؤس و حزن،فلقد فوتت ليلة تساقط الشهب و النجوم،و لكنها لمحت في الافق شفقا اخضرا تركوازي كشعرها تماما، تساءلت هل يحقق الشفق الامنيات ايضا؟ليس لديها خيار على اية حال،تنهدت بعمق و قالت مخاطبة للشفق اريد رجلا يناسبني..رجلا وسيما محب شجاع قوي..او ربما امير ما....
تقتبس،تأخذ سكرين لمقطع من القصة،تنشر الصفحات=حلالك،شرط تكتب حقوقي