تقرأُ الوصفَ لتعرف إن كانَت تستحقُّ فعلا. ألم تملّ هذه العادَة بعد؟ الجزء الثاني من "داكن" متمثلاً في قصة أخرى لأحد الشخصيات التي ولدت في داكِن لكنها أكبر من أن تسَعها فحسب. ⬅تم النشر في : ٢٠/١١/٢٠٢٠ ⬅ مستمِرة. [استعمل عقلك وجهدك وأصالتك، لا تسرق فكرة أحارب الوقت و الجُهد والظروف و نفسي أيضا لكتابتها، شكرا]
21 parts