Story cover for رقعة المهرج  by nowaclod
رقعة المهرج
  • WpView
    Reads 6
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 6
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 14, 2020
كل البيادق أو بالأدق أحجار الشطرنج تملك مسارات معينة على الرقعة حركتها معروفة مقيدة... 


لكن ماذا لو تواجد حجر في الرقعة حر لا ينسب للبيض ولا السود يتحرك كيفما شاء ومتى شاء.. 


يهين الملك والوزير فيضحك الجميع 


يسخر من حصون القلاع وقوة الفيلان 


يركب الحصان بمهارة تؤيده البيادق وتعترف بجدارة " أنه سيد المتعة " 


لا من يحقد عليه ولا من يحمل له ضغينة 


يستثنى من جميع جرائم العالم... 


يملك علما يخدع عقول البشر 


يسيطر على أي مكان في حضوره يأمر بتحرك من يريد وينفذ سلطته...


فماذا سيحدث لهم ان أدركوا انهم محتجزون في سجن رقعة المهرج؟
All Rights Reserved
Sign up to add رقعة المهرج to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
زُعَماءُ الجَريمَةِ : الطّاوِلَةُ العُلْيا by Divina_maligno
2 parts Ongoing Mature
لكل قديس ماضٍ ولكل آثم مستقبل ففي كل جريمة ومضة من العدالة كما أن لكل عدالة ظلًا من الجريمة... لا وجود للمثالية ولا كمال إلا بنقيضه هذه القاعدة التي نُسجت عليها قصة حب في عالم يحكمه الخداع والمكر حيث تتداخل الأدوار فلا أحد يعلم من الماكر الحقيقي ومن الضحية الحقيقية تحت مسمى القدر الذي يخفي أسراره كما تخفي الأرض القاحلة بين صخورها خطايا الماضي.. زعماء الجريمة وأسياد العدالة وُضعوا على رقعة المصير كملوك يحركون بيادقها يخفون وجوههم خلف أقنعة التصقت بهم كظلالهم لكن ماذا لو تمرد الملك على مصيره محطمًا قيوده ليجلب إلى ساحته شيطانة ذات أعين البندق خبأت حقيقتها خلف ابتسامة آسرة ظنّت أنها الأبرع في الخداع غير مدركة أن كل لعبة تحتاج إلى طرفين و أن العرض قد اختار لها خصمًا يتجاوزها دهاءً..شيطانًا أشد منها ظلمة تتراقص ألسنة اللهب بين أنامله عازمًا على أن يكون اليد التي تداوي جراح روحها المحطمة...
You may also like
Slide 1 of 9
زُعَماءُ الجَريمَةِ : الطّاوِلَةُ العُلْيا cover
ذبحني مرخي الرمش الخجول الناعس النجدي  cover
قبضة الغدنفر cover
مضياف الولايهِ cover
رهِيْنـةْ المَلكْ cover
قناع الملاىٔكة  cover
القرابين السبع cover
أسياد الجريمة cover
سباع الاعور  cover

زُعَماءُ الجَريمَةِ : الطّاوِلَةُ العُلْيا

2 parts Ongoing Mature

لكل قديس ماضٍ ولكل آثم مستقبل ففي كل جريمة ومضة من العدالة كما أن لكل عدالة ظلًا من الجريمة... لا وجود للمثالية ولا كمال إلا بنقيضه هذه القاعدة التي نُسجت عليها قصة حب في عالم يحكمه الخداع والمكر حيث تتداخل الأدوار فلا أحد يعلم من الماكر الحقيقي ومن الضحية الحقيقية تحت مسمى القدر الذي يخفي أسراره كما تخفي الأرض القاحلة بين صخورها خطايا الماضي.. زعماء الجريمة وأسياد العدالة وُضعوا على رقعة المصير كملوك يحركون بيادقها يخفون وجوههم خلف أقنعة التصقت بهم كظلالهم لكن ماذا لو تمرد الملك على مصيره محطمًا قيوده ليجلب إلى ساحته شيطانة ذات أعين البندق خبأت حقيقتها خلف ابتسامة آسرة ظنّت أنها الأبرع في الخداع غير مدركة أن كل لعبة تحتاج إلى طرفين و أن العرض قد اختار لها خصمًا يتجاوزها دهاءً..شيطانًا أشد منها ظلمة تتراقص ألسنة اللهب بين أنامله عازمًا على أن يكون اليد التي تداوي جراح روحها المحطمة...