المقدمة حكايتنا هذه المرة قد ولدت من ارض الواقع,,حيث نعيش عالمنا بين حاكمٍ يسعى لفرض رأيه ومبادئه وشعب متعدد المذاهب،معتزاً بها يسعى للعيش بسلام وأمان.. ويبقى المتربصون بالمرصاد لكل من يخالفهم..وعلى إثر ذلك نشأت أجيال عايشت الظلم وباتت تحمل في قلوبها مشاعر تنكرها..وأجيال اخرى تمنح الحب بلا مقابل غافلين عن سرّ ما تحمله بعض القلوب.حكايتي لا تنتصر لدين بعينه او لطائفة معينة..النصر الأول والأخير للإنسانية الكامنة في قلوبنا..All Rights Reserved