Story cover for حلم على الرصيف by user91443115
حلم على الرصيف
  • WpView
    Reads 47
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 47
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 17, 2020
*** حلم على الرصيف ***

قصة قصيرة

على أحد أرصفة الحي الراقي تصطف أوانيه الفخارية التي يرصها  في طابور طويل بعناية شديدة حتى لا ينكسر أي منها فيعاقبه والده .. كما تصطف بجانبها أمنياته في طابور أطول في انتظار عبورها خط الفقر نحو حياة أفضل ..
بينما يتخذ هو مكانه المعهود يلتصق ظهره بعمود الإنارة محتضناً أحد كتبه الدراسية ..
 فالحياة لم توفر له في الوقت الراهن الخيار بالمذاكرة في المنزل كباقي زملائه .. فوجد نفسه مضطرا لإكمال فروضه المدرسية على الرصيف ..لا يقطع عليه انشغاله سوى نداء أحد المارة من راكبي السيارات له لشراء بعض أوانيه .. أو للسؤال عن أسعارها في أغلب الأحيان ..
مع كل نداء يجري ملبيا على أمل أن ينتهي الأمر بشراء الزبون بعضاً من بضاعته  المعروضة حتى لا يعود مع والده للمنزل دون تأمين المال اللازم لمعيشة أسرتهما لليوم التالى ..
كان قد انتهى للتو من فروضه ككل يوم فجلس كعادته مستندا بظهره للعمود وكأنه يستمد منه بعض الثبات والصمود  .. شاردة عيناه زائغة نظراته في فضاء لا نهاية له .. 
يتنامى أمامه حلمه داخل شرنقة تفكيره المستمر .. يراقبه لحظة بلحظة .. متخيلاً أنه اكتمل وخرج إلى النور .. وقد رأى نفسه طبيبا ناجحاً يتابع مرضاه بشغف ..سعيداً بقدرته على مساعدتهم وتخفيف آلامهم ..
ولكن .. انتشله من خضم خياله نداء جديد
All Rights Reserved
Sign up to add حلم على الرصيف to your library and receive updates
or
#16كفاح
Content Guidelines
You may also like
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. by infiato
3 parts Ongoing
ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..
❄️ من أكون؟ ❄️ .(مكتملة).  by Violet_IDK
7 parts Complete
_________________________________________ ❄️❄️❄️ _________________________________________ " اتمنى ألا أضيع الإحتفال و اعود بسرعة.." ذهبت إلى المنزل.. بعد صعودي إلى غرفتي ادركت اننا إستعددنا في غرفة اختي سابقاً.. ذهبت هناك بهدوء عسى ألا يكون هو في الغرفة.. جيد انه لم يكن هناك.. دخلت الحمام و بدلت ملابسي بسرعة.. جففت شعري و استعجلت بالمغادرة.. خرجت فوجدته في الغرفة يبدل قميصه.. إستدرت بسرعة و عدت إلى الحمام بهدوء.. " انا آسفة.. حقاً آسفة.." يا إلهي.. لماذا انا.. لماذا هو فقط.. ... اخذت زجاجة العطر و صعدت إلى الغرفة تنادي بإسمها.. لكن.. برؤيتهم.. .. تحطم زجاجة العطر.. وقع اقدامها.. عيناها الدامعتان.. اكاد اسمع نبضات قلبها تسير مبتعدة.. لم استطع ان اكفّ عن البكاء.. لم أكف عن التفكير بها.. لازلت لا اسمع غير بكائها.. لم أفكر في تلك اللحظات سوى بها.. لكن ماذا يمكنني ان اقول.. ماذا قد أفعل.. جلست على الأرض خائرة القوى أراه يغادر في هدوء.. ... وضعت كفها على فيها غير مدركة كل ذلك.. تزداد دموعها مع كل كلمة تهتز داخلها جبال من المشاعر.. " ما هذا بحق السماء! اي جحيم هي ما اعيشها.. لابد و اني احلم.. هذا كابوس.. هذا غير حقيقي.. هذا يحدث فقط في مسلسلات الدراما الغبية.. (تمسك رأسها و كل تلك الهموم التي إنصبت على عاتقها.. صرخت بصوت مكبوت لتسمح لدموعها
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
العشق المر *مرارة العشق* مكتمله ✔ by RoRo521
32 parts Complete Mature
عاشق ..متيم..اسد جريح يعاني من عذاب عشقآ يرديه قتيلا كل يوم عشقا حوله الئ وحش غاضب ذهب اليها محملا بشوق فوق شوقه وعشقا جامح رغم غضبه العارم منها الا انه فقط يريد رؤيه عينيها ..استنشاق عبيرها..دفنها في احضانه حتئ اخر دقيقه له في الحياة صفع الباب بشدة جاعلآ اياها تنتفض رعبآ تزدرء ريقها بخوف لادراكها انه يقف عند الباب خلفها لا تستطيع الالتفات من شدة خوفها لاحظ ارتجاف جسدها وخوفها لعن تحت انفاسه ينظر لظهرها شعر بقلبه يريد التمرد والخروج من بين اضلعه ليركض اليها ويعانقها بشدة اغمض عينيه بقوة كي يستعيد غضبه الذي بدأ بتلاشي فور رؤيتها توجه نحوها وامسك كتفيها وادارها بعنف نحوه فالتقت عيناه العسليتان بعيناها التي بالون البندق نظر الي ابنه خالها التي تقف جانبا تنظر له جاحضه عيناها بصدمه من رؤيته ثم ارجع نظره نحوها وصرخ بوجهها بغضب ماللعنه التي سمعتها انك خطبتي لمن خطبتي اجيبي تجاهل نظرات الخوف وتجمع الدموع في عينيها وصرخ مرة اخرئ من العاهر ابن العاهرة الذي خطبتي اليه اجيبي واللعنه عليكي
يكفيني 💔يا قلب... by Moonineyes
25 parts Complete
تأملها بتعابير متجهمه وملامح قاسية وهي تقف عند باب الغرفة بثوب نومها الحريري القصير أحمر اللون واسارير وجهها الأنثوي المستبشره المسروره ونظرة عينيها اللوزية التي تحكي له الكثير والكثير عن مشاعرها الولهانه الهائجه بعشقه هو فقط. ...تحكي عينيها بصمت له. .....له وحده..... ولماذا لاتكون سعيده. ..وهي في هذه اللحظات. ...عروس. ...عروس تطير وتحلق مع الفراشات وشذى الأزهار. ...... عروس له. ...لحبيبها الذي أوشكت أن تفقد الأمل بالحصول عليه. .... لكن الحظ ابتسم لها ملوحا وفاتح احضانه لتحقيق كل امنياتها .....بلمح البصر. ... وهل توجد أمنيه أفضل واحلى والذ من نيل حبه وامتلاك قلبه. ... أطال التحديق بها بنظرة مبهمه غامضه. ....بعد أن اشبع ناظره بمفاتنها الجسديه التي تظهرها له بدون حياء. ....من خلال ثوبها الفاضح الذي يظهر أكثر مما يخفي. .. فقال بصوت بارد جليدي. ....وبنبره فظة خشنه وهو مستلقي على سريره ثائر الأعصاب. .. ___توقفي عندك. ....لاتخطي خطوة أخرى. ..... اجفلت من لهجته وماتت كل ابتهالاتها. ....وتجمدت خطواتها للبرود الظاهر في صوته..... فاكمل بأشد من بروده السابق وقسوته : ___اخرجي.......اخرررررجي. ....وإياك ودخول غرفتي. ...مرة أخرى. ....اذهبي لغرفتك. ....بصمت ولاتجادلي.......
مجموعة قصصية ...للكاتبة منى لطيفي نصر الدين by ShaimaaGonna
21 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس فاكهة المحبة ... كان يا مكان في قديم الزمان، رجل من سالف العصر و الأوان، عُرف ببيع الرمان و الموز و التفاح، حرفة ورثها أب عن جد حتى لقب بنو دمه بآل فاكهاني، رجلنا ارتبط بحرفة أهله و أحبها جدا حتى برع في تجارتها و الله الرزاق لا يخيب مجتهد ا يسعى لتحصيل رزقه. . . *بين أحضان القدر* يتململ على فراشه، يحاول اتخاذ قرار نهائي بين خيارين كلاهما أمر من الحنظل، هل يستسلم للإغواء الدافئ التوسل القاتل من أطرافه لأجل راحة ناقصة، و لثواني إضافية؟ أم يُنفض عن نفسه الكسل ويضغط بجبروت لا يجيده سوى عليها ليقوم الى واقع أَمَر من أحلام تنتابه اللحظة ؟ انتظر ! ...انها ليست أحلاما! على الأقل ليس اليوم، بل واقع الأمس القريب ،حين تلاسنت عليه الأفواه الجاهلة بتطفله ، في عزاء أشبه بمسرحية ساخرة سوداء ،كل يلعب دوره فيها، بمهارة تلقائية . . . *سراج أريج* انتفضت ترفع رأسها منتزعة نفسها من عاصفة أفكارها إلى المجسم الضخم أمامها كصوته المفزع، إنه تماما كما يسمونه في بلدتهم (البابُّور) الباخرة الكبيرة. تنفست بعمق ليتخلل عبير البحر بذراته المالحة خلايا صدرها، تتأمل كِبر هذا الصرح العظيم. لطالما تمنت رحلة بحرية تجوب بها الدنيا غربا وشرقا، معه هو!
You may also like
Slide 1 of 8
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. cover
❄️ من أكون؟ ❄️ .(مكتملة).  cover
ح�ارة اللحام. cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
العشق المر *مرارة العشق* مكتمله ✔ cover
يكفيني 💔يا قلب... cover
مجموعة قصصية ...للكاتبة منى لطيفي نصر الدين cover

مُــــطَارَد ..|🖤🍻..

3 parts Ongoing

ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..