قدماي وجدت مسارها فوق عتبة متجرك ذو الملابس الانثوية التي لا تخص مسترجلة مثلي تكاد الدقائق و حتى تلك الثواني تثني كاهلي بسبب الانتظار الذي سبب لي مللا لا اطيقه فور دخولي المحل غير آبهة انها تسترق سحرك و تفاصيلك الى يسار صدري المتحجر و بجانب طريقي المعتاد، متجرك ..حيث تلاقت قلوبنا و اتحدت بعذوبة و ليونة رواية مثلية 🌈 عن نفسي لكنها ليست واقعية لا اعلم من سيحب هذا النوع من الروايات لكنني غامرت فقط و احببت ان اشارككم شيء مختلف و خاص
1 part