ماضاقت إلا لِتُفرج. - Kyan_mojahed - Wattpad

Story cover for ماضاقت إلا لِتُفرج. by Kyan_mojahed

ماضاقت إلا لِتُفرج.

LECTURES 79
Votes 9
Parties 4

LECTURES 79
Votes 9
Parties 4

املْ تشويق حزن طفولة

من هنا تبدء الأضواء؛

حيث انفلاق الصبح،من هنا الأمل، في مباسم الأطفال وصخبهم اللامنتهي

تتعسّر حتى نوشك على النفاذ
ولكن لطف الله يرافقنا فنحيا كأن لم يمت بنا شيء.

عن طفلةٍ تدعى لينا سيدور حديثنا
عن أسرتها،روتينهم،حياتهم،وثمة عبرٌ لمن شاء ان يعتبر...
قصة صغتها من الخيال ولي في الخيال حياة
كتبت هذه القصة منذُ قراب الثلاثه أعوام لكنني گعادتي اكدس القصص كما اكدس كل شيء بداخلي..
في الحقيقة لم يكن مستواي اللغوي والإملائي يجدر بي للتجرء لنشر كتاباتي،ولازلت أخاف،أخاف الأخطاء ومع ذلك أغامر،اغوص...

هنا الطفلةُ الشقية لينا وأسرتها الصغيرة المكونة من اب وام ولها اخ يدعى صهيب والآخر سامي

سامي'صهبب'لينا
في طفولتي كنت أفضل هذه الأسماء وهذا مادفعني لتسمية أبطال أول قصة لي بها..

نتحدث عن الأمل هنا،وعن لطف الله المرافق لقلوبنا
ونهمس بأن"ماضاقت إلا لِتفرج"

-هذه گبداية لا أكثر.
كونوا بخير.Tous Droits Réservés

املْ تشويق حزن طفولة

Table des matières

4 chapitres

Inscrivez-vous pour ajouter ماضاقت إلا لِتُفرج. à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour

ou

Directives de Contenu

Vous aimerez aussi

روٌآيَةّ آحًزٍآنِيَ , écrit par lonalilita

♡بسم الله الرحمن الرحيم ♡ ♕المقدمة: ❤️‍🔥في هذا العالم، لا يولد الجميع تحت ذات الضوء بعضنا يولد تحت سقفٍ دافئ، وبعضنا... تحت ظلّ غيمة لا تمطر سوى خيبات، اسمي ربى، فتاة لم تبلغ الرابعة عشرة بعد، عشتُ يتيمة الأم، ولدتني الحياة مرّة، لكنّ اليُتم ولَدني من جديد بشكل مختلف...في بيتٍ يُقال إنّه بيتي، كنتُ الغريبة، كنت اليد التي تُصفّق وحدها، والظلّ الذي لا يراه أحد. لم أكن الابنة، ولا الأخت، كنت خادمة الصمت، أرتّب البيت وأرتّق قلبي الممزق بصمت.كنت أظن أن الضرب يؤلم، لكن علمت لاحقًا أن الخذلان أشدّ وجعًا.حين رموني في الشارع، لم يكن ذلك نهاية الألم... بل بدايته لكنّ كل شيء تغيّر حين مدت امرأة غريبة يدها لي كانت تحمل في عينيها شيئًا لم أره من قبل: "الرحمة" ومن هنا... بدأت رحلتي.... رحلة البحث عن نفسي بين أطلال الطفولة، وجراحٍ لا تزال تنزف... فإن كنت سترافقني، فاعلم... أن هذه الحكاية لا تشبه النهايات السعيدة، لكنها ربما... تشبه الحقيقة. ##لا اسمح بأخد رواية#

زواج طويل الأمد...! , écrit par jewel_1r

الحبُ فأكهةٌ حلوتُ المذاق... والكل لاجلها ضرخ بأنبساط... اولها كلحلمٍ ورديٍ سعيد... واخرها طفلٌ يستمتعُ بالعيد... حبك كان اجمل من هذا وفراقك كان كالنار تدخلُ الى حجرات قلبي فحرقتهُ غير سامحى لي بالشعور بآلام! "وفي قصتي ساروي مُضيَ اعوامٍ من الزمان" وسيرويها الناس من بعدي مراراً وتكرارا....!! "مقتبسات من الرواية" *"لا يمكن فتح القفل الا بالمفتاح" وكان تحت ذلك الكلام بضعت نقاط وحروف (ا.ب.د.ا.ب.ه.ت.ز.م) تلك الحروف حيرتني لقد كنت اريد ان اعرف بشدة الى ماذا ترمز!". *" لقد اصبح وجهي شاحب وملابسي اوسع مما اذكر ولكن لا شئ يهمني لا شئ غير ان تتصل، ان يرن الهاتف وتكون انت من يتصل في منتصف الليل رن هاتفي من قد يكون توقعت احمد ولكن الاسم كان خالد رددت دون ان افكر الصمت دام طويلا اردت ان اقطعه ولكني لم اعرف كيف فقلت كيف حالك يا خالد وكان صوتي يهتز كانت الدموع في عيناي قد خانتاني قال لي افضل ما يكون لقد احرزت تقدم في عملي وكونت صدقاتٍ وتغيرت حياتي للافضل كنت فقد احتاج للسفر حتى انساكي لقد كان الامر اسهل مما توقعت". سيملئ الغموض الرواية وستكوون النهاية غير متوقعه...!! اتمنى ان تستمتعُ بقرأتها كما استمتعتُ انا بكتابتها❤️ ولن اطيل عليكم اكثر بالمقدمة.

امتلكني كبير الصعيد , écrit par user49351097

خديجه بحزن: عارفه يعنى تصحي تلاقي نفسك فحضن اخو جوزك مريم: عارفه ان الموضوع صعب بس يعنى انتي مجربتيش تقليله عايزه شويه وقت خديجه بسرعه: لا لا الكلام دا مش موجود في الصعيد الراجل بيخد حقه ليلة الد*خله غير كدا بتحصل مصيبه... بس يعنى الصراحه هو صبر عليا ولحد دلوقتي مقر*بش مني اعرفكم بنفسي انا خديجه 22سنه كنت بحب ابن عمي سليم اوي ربنا يرحمه والحمد الله ربنا استجاب لـ دعائي وبقي من نصيبي... بس الفرحة متمتش لما مات يوم الفرح... محستش بنفسي غير وانا المفروض ابقا فحضن اخوه "حازم" انا مكنتش اقدر اشوف "حازم" جوزي ابدا هيبته وطلته تخوف . . قطع كلامي انا ومريم دخوله علينا اتجه علي الدلاب علطول اخد هدوم ودخل الحمام مريم استاذنت ومشيت طلعت العبيه الي هيلبسه وستنيته لحد ميخرج . طلع من الحمام بنشف شعره لابس بنطلون بس جسم العريص كل حاجه في تخطف لانفاس وقف قدم المرايه قربة منه وحتيط العبايه علي كتفاه حازم بحده: مش خلاص يا بت عمي لحد كدا خديجه بتوتر: انا بـ حازم: اجي اليل القيكي جازه علشان دخل*ـتي عليكي....

الحب المشوه , écrit par reryChan9

ذا القلب المشوه هل يمكن أن يحب هل يمكن أن يثق في قلبه الضعيف المنهك لمره واحده لقد نسيت نسيت و تناسيت كل ما كان من ذكري عندما يغلف القلب المرهق المشوه بغشاء من القسوي من يا تري سيمزق قسوته و يحتضن آلامه لينا أنت مين ؟ لينا مش ذات الجمال الخارق كان ليها جمال مميز و هو جمال روح لينا مجرد بنت عاديه ملامح عاديه عيون بني شعر بني عادي بشره عاديه لكن لينا أدركت انها لو في روايه هتكون مجرد شخصيه عابره في حياه الأبطال هتكون شخصيه جانبيه بس روحها كانت حلوه و اي حد يقابلها كان يحبها عمرها ما ظنت أنها ممكن تكون بطله روايه أحدهم في يوم من الأيام طول عمرها كانت فاكره هتعيش حياه هاديه و هتموت موته هاديه و هتنهي قصتها كأي قصه بس القدر عندها رأي آخر ~~~~الحب المشوه ~~~~~ بقلم : رحمه أحمد/ ريمي

كرونيك: ❤بعته_شرفي❤«بيرم&مانيسا» , écrit par FifiFofa8

جبتلكم الكرونيك .. باه نبدا ننقلكم فيها كرونيك #بعت_شرفي .. بيرم ومانيسا ..قصة هايلة مشوقة مليانة رومانسية وغيرة ... سجلي حضورك بجام وجيبي صحبتك تقرا معاك لحلقة الاولي خلاها حبلة و مشا ،،،متعرف عليه شي كان اسمو ،بيرم ،،الاسم الي مش بش تنجم تنساه ،،،،الاسم الي دمرلها حياتها ،و خلاها عايشة في كابوس ،،بش يجيها صغير و هيا متعرف شي علا بوه ،،،،،،،،،،،،فضيحة و اكبر فضيحة في مجتمع شرقي،،، ينعل المرا الي تغلط ،،و مستحيل يسامحها خاصة في حكاية الشرف ،،،،،،،،مانيسا رقدت مع واحد ،، جيست بش تاخو فلوس ،،،بش تنقذ امها الي كانت بين حياة و موت ،،،بمرض خطير ،،،،علا غير فايدة هيا هيا ماتت ،،،،و خلاتها تعاني ،،مكانش عندها حل اخر الا هاكا ،،الدنيا ذاقت بيها و ظلامت في عينيها ،،،كلهم تخلو عليها وقت الشدة هاك الي خلاها ترتكب هل الغلطة الكبيرة الي نجر عنها صغير في الحرام ،، ،،،،اه وقتاه مجتمعنا ،، يغفر

فتــاة الليــل, écrit par mumchan

رغم ظلمة الليل ألا أنهُ أكثر الاوقات تجعل القلوب تشعر بالراحه ... رغم ظلمة الليل ألا أنهُ لا يشير دوماً الى الحزن و اليأس فهو يخفي بين طياتهِ المظلمه بصيص أمل ينتظرهُ الجميع .... جميعنا نشعر بالهدوء و السكينه و نحن نستلقي تحت سماء مظلمه مملؤه بالنجوم و كأنهُ ثوباً اسود تزينهُ بعض الالماسات .... تنتظر وبكل شوق اشراقة الصباح ليبدء يوماً جديد ونحنُ كلنا أمل أن يكون افضل من الامس .... بيننا الكثيرين من يعشق الليل و يجعلهُ ملجأ لهُ و ربما يتخذهُ صديقاً يحكي لهُ خبايا اسرارهِ ...يفضفض لهُ عن كل ما يحويهِ قلبهُ ... حكايتي من نسج الخيال عن فتاة عشقت الليل لانها رأت جمالهُ فاتخذتهُ مسكناً لها ... تعرفت في احدى مراحل حياتها على صديقتين لتصبحا هما السعاده لها ..... فلنتعرف على بطلة حكايتي ^_- ساواكوا: فتاة في الثامنة عشر من عمرها ذات شعراً طويل اصفر اللون ، عينان زرقاوتان ، طويلة القامه ، فاتنه، هي اصغر اخوتها ..... سنتعرف على بقية شخوص الروايه خلال سرد الروايه ... اسماء شخوص الروايه مقتبسه من بعض الانميات ... اتمنى ان تنال اعجابكم ^_-

مراهقتي سلبت حياتي (مكتملة)(روايات ليبية), écrit par Malakyoseef

كتبت روايه من الواقع احداث من الخياال لكن متاكده ان فيه منها في الواقع يمكن اني انت مانعلموش بيهن لكن الله شايفهم وهما مارئين بالموقف مراهقتي سلبت حياتي سميت روايه هكي لان في البنات واجد في السن المراهقه سلبت منهم حياتهم عن طريق تواصل الاجتماعي في يلي قدرت تلحق روحها وفي لا في رواية مراهقتي سلبت حياتي حنشوف قصتهن تابعووووها وان شاء الله تعجبكم 😍😍 لايتم نقل الروايه الا باذن مني وب اسمي 💓

الأمان المسموم, écrit par GigiGig4

في كل بيتٍ نروي فيه الحكايات، ثمة زاوية مظلمة لا تروى، وثمة يدٌ ناعمة تخفي سُمّها خلف ابتسامةٍ مألوفة. هذه ليست قصة فتاةٍ قررت أن تنتقم، ولا حكاية مظلومٍ يبحث عن شفقة، بل اعترافٌ نُقش على جدار الروح، بدموعٍ جفّت قبل أن تُمسح، وبصوتٍ ظلّ صامتًا لسنوات... ثم انفجر. أنا التي كُنت أظن الأمان وجهًا للأهل، ثم اكتشفت أن الذئاب قد ترتدي ملامح الأحبّة. كل لحظة صمت... كل لمسة لم تُفهَم... كل نظرة مرت كأنها عادية - كانت جريمة مغلّفة بالاعتياد. هذه رواية طفلة واجهت الليل وحدها، تحملت صدمة العقل، وخوف الجسد، وبينما كانت العائلة تضحك... كانت الحقيقة تتعفن خلف الباب. إن كنت تظن أن الأمان يأتي فقط من القرب، فأعد النظر... فربما كان السمّ في القُرب، وكان النجاة في الشك. مرحبًا بك... في متاهة الأمان المسموم.

طَـلسم // طلسم, écrit par ba21ca

اباوع بخوف واحس الرجفة سرت بكل جسمي واني اشوفها لابسة ملابس والعياذ بالله وكاعدة تطحن بشي شبيه بالعظام وتسولف ويا شي گبالها بس الاستقبال فارغ وبس هية كاعدة على ضوة الشمعة تطحن وتحشي شي گدامها يشبه المصران فجأة اندارت على جيهة الباب وباوعتلي واجت عيونها التلمع بعيني كأنما الكاعد كبالها نبهها جاي اشوفها من زرف الباب الصغير ضغطت على أيدها اشجعها واني بنفسي خايفة من الراح يصير ولا ادري راح ادخل لهذا البيت واتصير امنيتي اطلع منه وصلنا للمكان ونزلت لأزمتهم كل واحد بايد كل واحد لازمله طفل وجنطة واني أتلفت خايفة ماعرف العنوان بالضبط هية گالتلي ورا مدرستنا بشارعين يا شارعين تقصد ووين بالضبط مادري امشي واتلفت صار الغروب وصلت النهاية الشارع وماكو البيت الگالت عليه -تيهتي - امشي خل نرجع مادامنا باولها {حضروا نفسكم حتى تعيشون تفاصيل هاي القصة الراح تنطبع باذهانكم الكاتبة فاطمة سفيان}

شائت الأقدار :🌊 في بحر عينيك انا الغريق🌊 (كاملة), écrit par perlastela

السلام لبنات كنتمنى اموركم تكون بيخير و تكونو مرتاحين 💎♥️ من بعد عام و انا كنقرا القصص من هاد النوع لقيت راسي كنكتب فهاد القصة كنتمنى من كل قلبي تنال الاعجاب 😌🌼 هو مشكاك و عصبي و مكيبغيش الكذوب اما هي فقالتو متعرفش و الكذوب هو باش عايشة غا كديبات صغار كيف كتقول و صافي🙄 هاد القصة جامعة كلشي او بالاحرى متناقضة تماما فحال الابطال فيها الفرح و الحزن البكا و الضحك الكذاب و الحقيقة منساوش الرومانسية و التفرشيخ و البسالة 😂 منزيدش نطول عليكم نتمنى اول تجربة ليا تعجبكم و عافاكم البنات لي بغات تحطها سواء فشي group و لا page مفيها باس تعلمني و نتواصل معاها و شكرا بزاف ليكم و متنساوش الآراء تاعكم كيف ما بغات تكون انا قابلاها حيت هي لي غتزيد تعاوني و تشجعني باش نزيد نعطي و أي وحدة عندها شي حلم عافاكم متخلاوش عليه حاربو تا توصلو ليه و لي فخاطرها شي حاجة كدعي بيها الله ليل و نهار ياربي يفرحك عما قريب❤

Vous aimerez aussi

Slide 1 of 10

روٌآيَةّ آحًزٍآنِيَ cover

زواج طويل الأمد...! cover

امتلكني كب�ير الصعيد cover

الحب المشوه cover

كرونيك: ❤بعته_شرفي❤«بيرم&مانيسا» cover

فتــاة الليــل cover

مراهقتي سلبت حياتي (مكتملة)(روايات ليبية) cover

الأمان المسموم cover

طَـلسم // طلسم cover

شائت الأقدار :🌊 في بحر عينيك انا الغريق🌊 (كاملة) cover

روٌآيَةّ آحًزٍآنِيَ

♡بسم الله الرحمن الرحيم ♡ ♕المقدمة: ❤️‍🔥في هذا العالم، لا يولد الجميع تحت ذات الضوء بعضنا يولد تحت سقفٍ دافئ، وبعضنا... تحت ظلّ غيمة لا تمطر سوى خيبات، اسمي ربى، فتاة لم تبلغ الرابعة عشرة بعد، عشتُ يتيمة الأم، ولدتني الحياة مرّة، لكنّ اليُتم ولَدني من جديد بشكل مختلف...في بيتٍ يُقال إنّه بيتي، كنتُ الغريبة، كنت اليد التي تُصفّق وحدها، والظلّ الذي لا يراه أحد. لم أكن الابنة، ولا الأخت، كنت خادمة الصمت، أرتّب البيت وأرتّق قلبي الممزق بصمت.كنت أظن أن الضرب يؤلم، لكن علمت لاحقًا أن الخذلان أشدّ وجعًا.حين رموني في الشارع، لم يكن ذلك نهاية الألم... بل بدايته لكنّ كل شيء تغيّر حين مدت امرأة غريبة يدها لي كانت تحمل في عينيها شيئًا لم أره من قبل: "الرحمة" ومن هنا... بدأت رحلتي.... رحلة البحث عن نفسي بين أطلال الطفولة، وجراحٍ لا تزال تنزف... فإن كنت سترافقني، فاعلم... أن هذه الحكاية لا تشبه النهايات السعيدة، لكنها ربما... تشبه الحقيقة. ##لا اسمح بأخد رواية#