🎲 حصريا على بحـر الروكـانـات 🎲 مسموح النشر مع طلب الادن مني... هزة خصرها تُثمِلني و ما عساي فاعل أمام لؤلؤ عينيها ؟ راقصتي ولعبتي التي ألهو بها لم اكن اعلم انها ستلهو بي على خصرها كما تريد ... كُنتِ لعبتي ... متى اصبحت لُعبَتَكِ ؟ .... متى اصبحتِ بهذا القدر من القرب .... كنتِ لعبتي .. متى اصبحتي حبيبتي ؟ .... أكره الؤلؤ ... لاكني أهوى بؤبؤ عينيك تقديم من الحبيبة #كاميليا_كاميليا_جود رواية : شظايا اللؤلؤ بأنامل : EL MARQUESAAll Rights Reserved