أقول و أعيد أن كل هذا لَم يكُن تمثيلًا كَـ مهنتنا، و إنما أنا واقعٌ لكِ حَد الهلاكِ، حتى تحترق النجُوم و تفنَى العوالِم، حتى آخر أنفاسنا، و آخر أفلامنا. تم النشر في: الخامِس و العشرون مِن نوڤمبِر لِعام ألفان و عشرون♡All Rights Reserved
1 part