كان شاب في مطلع شبابه يخرج للنسهه وفي احد الايام رئا فتات جميله كنها البدر ليلت تمامه فتعلق بها قلبه ولفتت انتباهه وهيأ ايضن بادلت نفس الشعور ومرت الايام وهوء يوراقبها دون ان يشعر به احد وصادفته اكثر من مره ولاكن هاذا الشاب لن يكن يمتلك الجرئه ليصارحها بما في داخله وما يشعر به اتجاهها وهيأ كذالك منعها الحياء واحمرار خديها من مصارحته ولن يكن بينهم الا السلام ورد السلام والنضرات الخجوله واخيرن فكر الشاب طويلن وقرر ان يرسل لها من يخبرها بحبه فرسل لها فتاه من اقاربه وضل ينتضر قريبته بفارغ الصبر حتا عادت فقررت مداعبته بل كلام واخافته فقالت لهو ماذا فعلت ان هاذهي الفتاه مخطوبه من احد اقاربها لما ارسلتني اليها قال كيف وهيأ تنضر الي بنضرات الحب والهفه والأشتياق بالله عليكي قولي لي الصدق ما كان جوابها فبتسمت وقالت له انها لا ترا في هاذا العالم رجلن غيره فقال لها لقد ارعبتني كثيرن واستمرت علاقت الحب لفتره من الزمن دون لقاء وكانت بينهم الرسائل سيد الموقف للتعبير عن مشاعرهم واخيرن قرر القاء بها وكان الأثنين يسكنون الريف العراقي الجميل وكان اول لقائهم بين طيات سنابل العمبر وكان الشاب خجول وهاذا اول لقاء لهو بفتاه واول علاقت حب في حياته فلما اقبلت قرر ان يبادر بل كلام فقال لها ليش انته طبعك هيج تشلع گلبي وما اريد اني بلكون غيرك حبيبي فبتسمت الفتاة بخجل وقالت انته الي شلعت الگلب وانته الي حبيته وكبل شكد حاولو بس انته الي حبيته وخذو يتحدثون بينهم ولاكن بحذر شديد خوفن من والد الفتاه ان يراهم فيقتلها وبعد انتها الحديث انصرفت وكان هاذا اول لقاء لهم واجمل لقاء في حياتهم..... نكمل لكم في البارت الثاني ما تبقا من القصهAll Rights Reserved