قصص مريانا
  • Reads 3
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 3
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 27, 2020
هاي انا مريانا  ليوم لدينا قصة جديدة و قصرة رعب  كانت فتاه سمها فاطمه كانت تريد النوم و عندما كانت تريد النوم هتز السرير خافت فاطمه كثيراً مدت راسها سفل السرير لم تجد شيئن لتفتت فرئت ضل اسود خافت فاطمه وذهبت الا والديه بسرعة ونتهت القصة★★♡♡
All Rights Reserved
Sign up to add قصص مريانا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
29 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
ليلة ماطرة cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
ضلمُ المَهب   .   cover
القرابين السبع cover
يخدمني ميت cover
إحتجاز العُقول cover
غرفة  "412"  cover
الرهب  cover

الثانية عشر بتوقيت شوكي

81 parts Ongoing

قصص قصيرة رعب بالعامية المصرية، حكاية جديدة كل يوم اتنين و خميس